فهرس المحتويات
علاج ارتفاع السيروتونين الخفيف |
علاج ارتفاع السيروتونين الشديد |
أعراض ارتفاع السيروتونين |
المراجع |
التعامل مع ارتفاع السيروتونين البسيط
في حالات ارتفاع السيروتونين البسيطة، يركز العلاج على إيقاف مصدر المشكلة. يجب على المريض، تحت إشراف طبي دقيق، التوقف عن تناول أي دواء يشتبه في تسببه بهذه الحالة. يُعدّ التواصل المستمر مع الطبيب المعالج أمرًا بالغ الأهمية لضمان سلامة المريض ومتابعة تطور حالته الصحية.
مواجهة ارتفاع السيروتونين الحاد
تتطلب حالات ارتفاع السيروتونين الشديدة تدخلاً طبياً عاجلاً في المستشفى. يشمل العلاج في هذه الحالات الخطوات التالية:
- إيقاف فوري لأي دواء يُشتبه في تسببه بالارتفاع.
- إعطاء السوائل الوريدية للوقاية من الجفاف و خفض الحرارة.
- توفير الأكسجين عبر قناع طبي للحفاظ على مستوى الأكسجين في الدم ضمن المعدلات الطبيعية.
- استخدام البنزوديازيبينات، مثل الديازيبام أو لورازيبام، لتخفيف تيبس وتشنج العضلات.
- إعطاء أدوية مضادة للسيروتونين، مثل السيبروهيبتادين، للتحكم بمستويات السيروتونين.
- إعطاء أدوية لضبط معدل ضربات القلب وضغط الدم، مثل الإيزومولول أو النتروبروسيد لارتفاع ضغط الدم، والإبينفرين أو الفينيليفرين لانخفاضه.
- في الحالات الحرجة التي تهدد حياة المريض، قد يلزم استخدام أدوية لشلّ حركة العضلات مع استخدام أنبوب تنفس صناعي لتجنب المزيد من الضرر العضلي.
علامات و أعراض ارتفاع السيروتونين
تظهر أعراض متلازمة السيروتونين بسرعة، خلال دقائق إلى ساعات، وتختلف شدتها. تشمل الأعراض الأكثر شيوعًا ما يلي:
- القلق والتوتر الشديد.
- حركات غير طبيعية في العين.
- الإسهال.
- ارتفاع ضغط الدم.
- تسارع ضربات القلب.
- الهلوسة.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- فقدان التوازن.
- الغثيان والقيء.
- فرط ردود الفعل.
- تقلبات سريعة في ضغط الدم.