قصائد تعبر عن ظلم البشر

قصيدة تفضح الظلم وجور الحاكم

يصف الشاعر خليل مطران في إحدى قصائده جور الظالم وحكمه الجائر، قائلاً:

مَعَرَّة الظلْمِ عَلَى مَنْ ظلِمْ
وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ
وَإِنَّ مَا أُوخِذْتَ زُوراً بِهِ
بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ
وَمَا عَلَى النورِ إِذَا سَطَّرُو عَلَيْهِ
عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ
وَفِتْيَةٍ إِنْ تَتَنَوَّرْ تَجِدْ
وِي قُضَاةٍ خَدَمْهَمُّوا بِأَنْ يَنتَقِصُوا فِي الوَرَى
خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ
وَحَاوَلُوا أَنْ يَصِمُوا فَاضِلاً
بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ
فَسَوَّدُوا أَوْجُهَ أَحْكَامِهِمْ
وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

تُبرز هذه الأبيات ببراعة انتصار الحق على الباطل، وكيف أن ظلم الحاكم لا يمكن أن يُخفي براءة المظلوم.

قصيدة عن فضل العفو والصفح عن الظلم

يُبرز الشاعر ابن حيوس في قصيدته جمال العفو والتسامح، وآثاره الإيجابية على النفس والمجتمع، بقوله:

مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعاً
جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

(يتبع باقي أبيات القصيدة مع شرحها)

وهنا يشدد الشاعر على أن العفو عن الظلم يُجلب للعبد الرحمة الإلهية، وأن اللطف الإلهي يُرافق من يتحلى بهذه الأخلاق الحميدة.

(يكمل باقي الأبيات)

قصيدة تدعو إلى إنهاء الظلم والشر

يناشد الشاعر الفند الزماني في قصيدته القضاء على الظلم والشر، مُذكراً بأن الظلم لا يُرضي الله، قائلاً:

أقيدوا القومَ إنَّ الظُلمَ لا يرضاهُ دَيَّانُ
وإنَّ النارَ قَد تُصــبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

(يتبع باقي أبيات القصيدة مع شرحها)

تُبرز هذه الأبيات خطورة الظلم وعواقبه الوخيمة، وتدعو إلى التعاون على إزالته وإنصاف المظلومين.

(يكمل باقي الأبيات)

قصيدة تعبر عن ألم الظلم وتمني زواله

يُعبّر الشاعر ابن الساعاتي في قصيدته عن معاناة الظلم وألمه، متمنياً زواله، بقوله:

ألم تحتلفْ أن لا تعود إلى ظلمٍ

(يتبع باقي أبيات القصيدة مع شرحها)

في هذه الأبيات، يتجلى ألم الشاعر ومعاناته بسبب الظلم، ويُظهر تمنيه للحرية والعدل.

(يكمل باقي الأبيات)