روايات عربية رومانسية رائعة

قائمة مختارة بعشر روايات عربية رومانسية

رواية “الأسود يليق بك”

تُعدّ رواية “الأسود يليق بك” لأحلام مستغانمي، الكاتبة الجزائرية الشهيرة، من أشهر أعمالها وأكثرها رواجاً، وقد صدرت عام 2012. تروي الرواية قصة مطربة جزائرية ترتدي الأسود حزناً على فقدان أبيها وأخيها ضحية الإرهاب، وتجذب انتباه رجل لبناني ثريّ في الخمسين من عمره، مُشكّلةً بذلك قصة حبّ معقّدة.

رواية “في قلبي أنثى عبرية”

تُعتبر هذه الرواية باكورة أعمال خولة حمدي، الكاتبة التونسية الموهوبة. مستوحاة من قصة حقيقية لتونسية يهودية اعتنقت الإسلام، حققت الرواية نجاحاً باهراً. تدور أحداثها في تونس، وتتبع قصة حبّ مُعقّدة بين فتاة يهودية وفتاة مسلمة في لبنان، بعد انتقالهما من تونس، مُسلّطةً الضوء على الحبّ في ظلّ التناقضات الدينية والثقافية.

رواية “أحببتك أكثر مما ينبغي”

للكاتبة السعودية أثير عبدالله النشمي، تتميز هذه الرواية بأسلوبها المُشوق، وتتحدث عن فتاة وقعت في حبّ شابّ بارد المشاعر، وتصارع مشاعرها المتضاربة، مدركةً عدم جدوى حبّها.

رواية “أنت لي”

رواية منى المرشود، حققت نجاحاً كبيراً رغم كونها أول أعمالها. تتابع الرواية قصة رغد، يتيمة الأبوين، تربّت مع ابن عمّها وليد، حيث نشأ بينهما حبّ عفيف، انفصلتهما الظروف لتجتمع بهما الأقدار مجدداً بعد أحداث مُشوقة.

رواية “هيبتا”

رواية محمد صادق، تحولت إلى فيلم سينمائي، تُرصد الرواية مراحل الحبّ المختلفة عبر سبعة أجزاء، مُستوحية اسمها من الكلمة اليونانية التي تعني سبعة.

رواية “غربة الياسمين”

من تأليف خولة حمدي، صدرت عام 2015، تُناقش الرواية معاناة المسلمين في الغربة، وتتبع قصة ياسمين، فتاة تونسية تسافر لفرنسا، لتواجه صعوبات ثقافية ودينية، وتلتقي بعمر، مُشكّلةً قصة حبّ ذات نهاية غير متوقعة.

رواية “لا تطفئ الشمس”

لإحسان عبد القدوس، صدرت عام 1960، وتحوّلت لمسلسل درامي. تُعتبر من أفضل الروايات الرومانسية العربية، حيث تجمع بين العديد من المشاعر، وتروي قصة عائلة مصرية من الطبقة المتوسطة بعد ثورة يوليو 1952، كلّ فرد فيها يحمل قصةً خاصة.

رواية “عصر الحب”

لنجيب محفوظ، صدرت عام 1980. تدور أحداثها في الحارات الشعبية المصرية، وتروي قصة بدرية وحمدي وعزت، وتتطرق إلى الحبّ والخيانة والعواقب.

رواية “خارطة الحب”

لأهداف سويف، تجمع الرواية بين الحبّ والتاريخ والسياسة، وتتبع قصة حبّ آنا وشريف البارودي، مُسلّطةً الضوء على معاناة آنا في مصر في بداية القرن العشرين.

رواية “نادية”

ليوسف السباعي، صدرت عام 1960. تتحدث عن التوأمتين نادية ومنى، وتتبع رحلتهما إلى فرنسا بعد وفاة والدهما، وكيف تحاول كلّ منهما الحفاظ على هويتها، مع التركيز على قصة حبّ نادية.