نماذج بارزة في تصميم المناهج التعليمية

استعراض لأنماط رئيسية في تصميم المناهج، منها نموذج روميوفسكي، ونموذج لوغان، ونموذج ديك وكاري، مع شرح مفصل لأهميتها وفوائدها.

فهرس المحتويات

نموذج روميوفسكينموذج لوغاننموذج ديك وكاريمفهوم تصميم المناهجأنواع نماذج تصميم المناهجأهمية تصميم المناهج

استعراض لنموذج روميوفسكي في تصميم المناهج

يتألف هذا النموذج من خطوات منظمة لتحقيق الأهداف التعليمية، وهي كالتالي: [1]

  1. صياغة أهداف تعليمية واضحة قابلة للقياس.
  2. تحديد خطوات عملية لتحقيق تلك الأهداف.
  3. اختيار الأدوات والوسائل التعليمية المناسبة.
  4. إعداد وتجهيز الوسائل التعليمية.
  5. تحديد آليات التقويم المناسبة.

نظرة على نموذج لوغان في تصميم المناهج

يعتمد هذا النموذج على مراحل مترابطة، وهي: [1]

  1. مرحلة التحليل: دراسة المحتوى المعرفي والمهام التعليمية.
  2. مرحلة التصميم: صياغة الأهداف التعليمية بشكل سلوكي.
  3. مرحلة التطوير: اختيار أساليب التدريس والوسائل التعليمية.
  4. مرحلة التنفيذ: تطبيق التدريس في الفصل الدراسي.
  5. مرحلة التقويم: تقييم مدى تحقيق نتاجات التعلم.

دراسة نموذج ديك وكاري في تصميم المناهج

يتضمن هذا النموذج الخطوات التالية: [1]

  1. تحديد الأهداف التربوية بدقة.
  2. تحديد الأنشطة والمهام التعليمية.
  3. معرفة الخبرات التعليمية السابقة للمتعلمين.
  4. كتابة الأهداف بشكل سلوكي واضح.
  5. إعداد أدوات التقويم.
  6. اختيار الاستراتيجيات والأساليب التعليمية المناسبة.
  7. اختيار الوسائل والمواد التعليمية.
  8. تحديد استراتيجيات وأدوات التقويم.

معنى تصميم المناهج التعليمية

يُعرف تصميم المناهج التعليمية بأنه سلسلة من الخطوات والاجراءات المنظمة التي يتبعها القائمون على العملية التعليمية لتحقيق الأهداف التربوية بشكل علمي ومنهجي، يُراعي احتياجات المتعلم، ويشمل تحديد الأهداف، تصميم المواد التعليمية، واختيار الوسائل والادوات التعليمية، وآليات التقويم. [2]

تصنيف نماذج تصميم المناهج التعليمية

تنقسم نماذج تصميم المناهج إلى عدة أنواع: [2]

  • نماذج إجرائية: تحدد مهام تعليمية بخطوات متسلسلة.
  • نماذج وصفية: تعتمد على نظريات التعلم لوصف المخرجات التعليمية المطلوبة.
  • نماذج توجيهية: تتبع إجراءات متسلسلة ضمن شروط محددة لتحقيق أهداف تربوية.

فضل تصميم المناهج التعليمية

يمتاز تصميم المناهج التعليمية بأهمية بالغة، ويمكن إجمال فوائده في النقاط التالية: [3]

  • تطبيق مبادئ نظريات التعلم في بيئة التعليم.
  • تقليل عبء المعلم، وتحسين جودة العملية التعليمية.
  • جعل المتعلم محور العملية التعليمية، وتعزيز الاعتماد على الذات.
  • تحسين أداء المعلمين.
  • الاستخدام الأمثل للوسائل التعليمية.
  • توفير الوقت والجهد.
  • تحقيق أفضل النتائج والمخرجات التعليمية.
  • تطوير استراتيجيات وأدوات التقويم التربوي.

المصادر: [1, 2, 3] (ملاحظة: تم حذف تفاصيل المراجع لأنها لا تُعد معلومات أساسية في هذا السياق)

Total
0
Shares
اترك تعليقاً
المقال السابق

إرث سيد درويش الموسيقي الخالد

المقال التالي

نجوم برشلونة الخالدة: رحلة عبر تاريخ النادي الكتالوني

مقالات مشابهة