مصادر فيتامين ج: دليل شامل لفوائده ومصادر غذائه

أفضل المصادر الغذائية لفيتامين ج

يُعدّ فيتامين ج من الفيتامينات الأساسية التي لا يصنعها الجسم، لذا يجب الحصول عليه من الغذاء. تتوافر كميات وفيرة منه في العديد من الفواكه والخضروات، ومن أهمها:

  • الفلفل الحار الأحمر: غني بمضادات الأكسدة وفيتامين ج، حيث تحتوي حبة بحجم 45 غرامًا على 64.7 ملغ (72% من الكمية اليومية).
  • الجوافة: مصدر ممتاز للألياف، والمعادن، والفيتامينات، بما في ذلك فيتامين ج (376.7 ملغ/كوب، 419% من الكمية اليومية).
  • الفلفل الحلو: يحتوي الكوب الواحد من الفلفل الحلو الأحمر على 152 ملغ من فيتامين ج (169% من الكمية اليومية). الفلفل الأخضر غني به أيضًا.
  • الكشمش الأسود: يحتوي 100 غرام على 181 ملغ من فيتامين ج (201% من الكمية اليومية).
  • الزعتر: 100 غرام منه تحتوي على 160 ملغ من فيتامين ج (178% من الكمية اليومية).
  • البقدونس: كوب واحد يوفر 80 ملغ من فيتامين ج (89% من الكمية اليومية).
  • السبانخ: كوب واحد من السبانخ النيء يحتوي على 195 ملغ من فيتامين ج (217% من الكمية اليومية). يقلّ هذا المقدار عند طهيه.
  • الكرنب: الكوب المقطع يحتوي على 80 ملغ من فيتامين ج (89% من الكمية اليومية). يقلّ المقدار عند طهيه.
  • الكيوي: كوب واحد من شرائح الكيوي يوفر 166.9 ملغ من فيتامين ج (185% من الكمية اليومية).
  • البروكلي: كوب واحد يوفر 81 ملغ من فيتامين ج (90% من الكمية اليومية).
  • كرنب بروكسل: كوب واحد يوفر أكثر من 107% من الكمية اليومية من فيتامين ج.
  • الليمون: 58 غرامًا منه تحتوي على 30 ملغ من فيتامين ج.
  • البابايا: كوب واحد يحتوي على 88 ملغ من فيتامين ج (98% من الكمية اليومية).
  • الفراولة: كوب واحد (166 غرامًا) يوفر 97.6 ملغ من فيتامين ج (108% من الكمية اليومية).
  • البرتقال: كوب واحد يحتوي على 96 ملغ من فيتامين ج (106% من الكمية اليومية).
  • الكرز الهندي (الأسيرولا): كوب واحد يوفر 11,644 ملغ من فيتامين ج (1827% من الكمية اليومية).
  • وردة المسك: كوب واحد (127 غرامًا) يحتوي على 541 ملغ من فيتامين ج (601% من الكمية اليومية).
  • فاكهة الليتشي: كوب واحد يوفر 136 ملغ من فيتامين ج (151% من الكمية اليومية).
  • الكرنب الأجعد: 100 غرام منه يوفر 120 ملغ من فيتامين ج.
  • معجون الطماطم: 100 غرام منه تحتوي على 27.3 ملغ من فيتامين ج.

أهمية فيتامين ج ووظائفه

فيتامين ج، أو حمض الأسكوربيك، فيتامين قابل للذوبان في الماء ومضاد للأكسدة. له دور حيوي في العديد من وظائف الجسم، بما في ذلك:

  • نمو الجسم.
  • تكوين الأوعية الدموية، الغضاريف، العضلات، والكولاجين في العظام.
  • شفاء الجروح.

لا يخزن الجسم كمية كبيرة من فيتامين ج، لذا يجب تناوله بانتظام.

أنواع مكملات فيتامين ج

يتوفر فيتامين ج كمكمل غذائي بأشكال مختلفة، لا تختلف في فوائدها بشكل كبير:

  • حمض الأسكوربيك.
  • أسكوربات الصوديوم، أسكوربات الكالسيوم، وغيرها من أسكوربات المعادن.
  • حمض الأسكوربيك مع مركبات البيوفلافونويد.

الاحتياجات اليومية من فيتامين ج

تختلف الكمية الموصى بها من فيتامين ج باختلاف الفئات العمرية:

الفئة العمرية الكمية الموصى بها (ملغ/يوم)
الرضع (0-6 شهور) 40
الأطفال (7-12 شهر) 50
الأطفال (1-3 سنوات) 15
الأطفال (4-8 سنوات) 25
الأطفال (9-13 سنة) 45
الذكور (14-18 سنة) 75
الإناث (14-18 سنة) 65
الذكور (أكثر من 19 سنة) 90
الإناث (أكثر من 19 سنة) 75
الحوامل (14-18 سنة) 80
المرضعات (14-18 سنة) 115
الحوامل (أكثر من 19 سنة) 85
المرضعات (أكثر من 19 سنة) 120

أعراض نقص فيتامين ج

يُعرف نقص فيتامين ج بالأسقربوط. أعراضه تظهر بعد 8-12 أسبوعًا من النقص، وتشمل:

  • فقدان الشهية والوزن.
  • التعب والخمول والتهيج.
  • آلام العضلات والعظام.
  • الوذمة (انتفاخ).
  • نزيف تحت الجلد.
  • ضيق التنفس.
  • تغيرات في المزاج.
  • مشاكل في الشعر واللثة.
  • فقدان الأسنان.

تزداد الحاجة لفيتامين ج في بعض الحالات الصحية، مثل الحمى، والالتهابات، والإسهال، وفقدان حمض المعدة، وفرط نشاط الغدة الدرقية، والتدخين، ونقص الحديد، والجراحة، والحروق، ونقص البروتين.

مخاطر الإفراط في تناول فيتامين ج

تناول فيتامين ج بكميات معتدلة آمن عمومًا، لكن الإفراط قد يسبب:

  • الغثيان والقيء والتشنجات.
  • حرقة المعدة والصداع.
  • إسهال شديد (أكثر من 2000 ملغ يوميًا).
  • حصوات الكلى.

زيادة الجرعة عن 1000 ملغ يوميًا قد تزيد من خطر تكرار حصوات الكلى لدى المصابين بها.

فيديو: مصادر فيتامين ج

لمشاهدة فيديو يوضح الأطعمة الغنية بفيتامين ج، [أضف رابط الفيديو هنا]

Exit mobile version