مشاكل حصوات المثانة: الأعراض، الأسباب، التشخيص، والعلاج

فهرس المحتويات

حصوات المثانة: تعريف و انتشار

تتشكل حصوات المثانة نتيجة تراكم المواد المعدنية في المثانة البولية. هذا التراكم غالباً ما يكون بسبب مشاكل صحية تمنع تفريغ المثانة بشكل كامل بعد التبول، مما يؤدي إلى تركيز عالٍ من البول وزيادة فرصة تكوين البلورات الصلبة. تُعد حصوات المثانة أكثر شيوعاً بين الرجال مقارنة بالنساء. على الرغم من أنها قد لا تسبب أي أعراض في بعض الحالات، إلا أنها قد تسبب ألماً وانزعاجاً في حالات أخرى. لحسن الحظ، تتوفر العديد من الخيارات العلاجية الفعّالة. تختلف هذه الحصوات في شكلها، حجمها، وعددها من شخص لآخر. بعضها صغير جداً وقد يخرج مع البول دون أن يُلاحظ، بينما قد تلتصق بعضها بجدار المثانة أو الحالب، وتستمر في النمو مع تراكم المزيد من البلورات. قد تتطلب الحصوات الكبيرة تدخلاً طبياً لإزالتها.

علامات و أعراض الإصابة

كما ذكرنا سابقاً، قد لا تظهر أي أعراض واضحة للإصابة بحصوات المثانة. ولكن، إذا تسببت الحصوة في تهيج جدار المثانة أو انسداد مجرى البول، فقد تظهر بعض الأعراض، منها:

ما الذي يُسبب تكون حصوات المثانة؟

هناك عدة أسباب محتملة لعدم القدرة على إفراغ المثانة بشكل كامل، مما يزيد من خطر تكون الحصوات، منها:

المضاعفات المحتملة

عدم علاج حصوات المثانة قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل:

طرق تشخيص حصوات المثانة

يتضمن تشخيص حصوات المثانة عدة إجراءات واختبارات، مثل:

المراجع

المصادر العلمية والطبية ستُدرج هنا عند الحاجة.

Exit mobile version