مخاطر وفوائد ربط المعدة

فهرس المحتويات

عملية ربط المعدة: ماهيتها وأهدافها
المخاطر المحتملة لعملية ربط المعدة
النظام الغذائي بعد جراحة ربط المعدة
فيديو توضيحي حول عملية ربط المعدة
المراجع

عملية ربط المعدة: ماهيتها وأهدافها

تُعدّ عملية ربط المعدة (بالإنجليزية: Gastric banding) إحدى جراحات علاج السمنة، وتهدف إلى المساعدة في إنقاص الوزن. السمنة تُعتبر عاملاً خطراً يزيد من احتمالية الإصابة بأمراض خطيرة مثل داء السكري، وارتفاع ضغط الدم، وانقطاع النفس النومي. تعتمد العملية على وضع رباط من السيليكون حول الجزء العلوي من المعدة، متصل بأنبوب تحت الجلد يسمح للجرّاح بتعديل حجم الرباط عن طريق حقن محلول ملحي. يُقلل هذا من حجم المعدة، مما يحدّ من كمية الطعام المتناولة ويزيد من الشعور بالشبع. من مميزات هذه الجراحة أن الطعام يُهضم و يُمتص بشكل طبيعي، مما يقلل من خطر سوء التغذية. مع ذلك، توجد مضاعفات محتملة يجب أخذها بعين الاعتبار.

المخاطر المحتملة لعملية ربط المعدة

تتضمن عملية ربط المعدة بعض المخاطر، وقد يكون فقدان الوزن أبطأ منه في جراحات السمنة الأخرى. يجب الالتزام الصارم بالنظام الغذائي الموصى به، لأنّ الإفراط في الأكل قد يؤدي إلى القيء أو توسع المريء. من أبرز المخاطر:

النظام الغذائي بعد جراحة ربط المعدة

يجب اتباع نظام غذائي دقيق بعد العملية لضمان نجاحها وتقليل المخاطر. في الأيام الأولى، يقتصر الطعام على الماء والسوائل مثل الحساء. بعد ذلك، يتمّ تناول السوائل والأطعمة الخفيفة (زبادي، خضراوات مهروسة) حتى نهاية الأسبوع الرابع. بين الأسبوع الرابع والسادس، يمكن تناول أطعمة طرية، وبعد ستة أسابيع، يمكن العودة إلى نظام غذائي طبيعي.

فيديو توضيحي حول عملية ربط المعدة

(هنا يمكن إدراج رابط لفيديو توضيحي)

المراجع

[1] (هنا يمكن إضافة الروابط للمراجع) [2] (هنا يمكن إضافة الروابط للمراجع) [3] (هنا يمكن إضافة الروابط للمراجع)
Exit mobile version