الموضوع | الرابط |
---|---|
تأثير صبغات الشعر على الصحة | الفقرة الأولى |
الآثار الجانبية على الجلد والشعر | الفقرة الثانية |
الحمل والصبغات: نصائح هامة | الفقرة الثالثة |
تقليل أضرار الصبغات | الفقرة الرابعة |
أنواع صبغات الشعر | الفقرة الخامسة |
تأثير صبغات الشعر على الصحة
تُعتبر صبغة الشعر وسيلة شائعة لتغيير لون الشعر، إلا أنها قد تحمل مخاطر صحية محتملة. تحتوي العديد من الصبغات على مواد كيميائية قد تؤدي إلى تراكم مركبات سامة في الجسم، مما يُسبب تغيرات جينية محتملة ويزيد من خطر الإصابة بالسرطان. لذا، يُنصح باختيار الصبغات التي تحتوي على أقل قدر ممكن من المواد الضارة.
الآثار الجانبية على الجلد والشعر
تُسبب بعض مكونات الصبغات حساسية للبشرة، مما يُؤدي إلى التهاب الجلد حول فروة الرأس. كما أن الاستخدام المتكرر للصبغات الكيميائية يُسبب خشونة الشعر، وتساقطه، وتلفه نتيجة تأثير المواد الكيميائية القاسية على فروة الرأس. تزداد حدة هذه المشاكل مع تكرار عملية الصبغ.
الحمل والصبغات: نصائح هامة
تنصح النساء الحوامل بتجنب استخدام الصبغات الكيميائية خلال فترة الحمل، لتفادي أي مشاكل حساسية محتملة، والحماية من الأخطار التي قد تُلحق بالجنين نتيجة المركبات الكيميائية والأبخرة المنبعثة أثناء عملية الصبغ.
تقليل أضرار الصبغات
هناك عدة طرق لتقليل أضرار صبغات الشعر، منها: تجربة الصبغة على خصلة صغيرة قبل استخدامها على كامل الشعر، قص أطراف الشعر التالفة بانتظام، استخدام شامبو مناسب للشعر المصبوغ، تجنب استخدام مجفف الشعر مباشرة بعد الصبغ، عمل حمامات زيت للشعر بشكل منتظم، غسل الشعر بالماء وخل التفاح لإضفاء اللمعان، اختيار صبغات خالية من الأمونيا، وعدم تكرار صبغ الشعر بشكل متكرر.
أنواع صبغات الشعر
تتنوع صبغات الشعر حسب مدة بقائها على الشعر والمواد الكيميائية المكونة لها. منها:
- الصبغات المؤقتة: تُزال بسهولة بغسل الشعر بالماء والشامبو، وهي آمنة نسبيًا.
- الصبغات التدريجية: تُستخدم يوميًا للحصول على اللون المطلوب، وتبقى لفترة أطول حتى ينمو الشعر من جديد.
- الصبغات شبه الدائمة: تختفي تدريجياً بعد عدة غسلات بالشامبو.
- الصبغات الدائمة: تحتوي على مواد كيميائية قوية مثل بيروكسيد الهيدروجين، وتُستخدم لتغطية الشعر بالكامل.