جدول المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
تقشير البشرة الكيميائي: فوائده ومخاطره | الفقرة الأولى |
مخاطر تقشير البشرة: تفاصيل الآثار الجانبية | الفقرة الثانية |
احمرار الشفتين بعد التقشير | الفقرة الثالثة |
الندوب وتغير لون البشرة | الفقرة الرابعة |
المراجع | الفقرة الخامسة |
تقشير البشرة الكيميائي: فوائده ومخاطره
يُعدّ تقشير البشرة الكيميائي أداة فعّالة في علاج العديد من مشاكل البشرة، مثل علامات الشيخوخة، والبقع الداكنة، وندوب حب الشباب. لكن، مثل أي إجراء طبي، له مخاطر محتملة تختلف شدّتها حسب خبرة الطبيب المستخدم للمواد الكيميائية، وتركيزها، ومدّة تطبيقها على البشرة. لذلك، من الضروري اتخاذ كافة الاحتياطات اللازمة قبل وبعد العملية.
مخاطر تقشير البشرة: تفاصيل الآثار الجانبية
تتنوع مخاطر تقشير البشرة الكيميائي من خفيفة إلى متوسطة إلى عميقة، تبعاً لتركيز المواد الكيميائية ومدة تطبيقها. يجب الاستشارة مع أخصائي جلدية مؤهل لتقييم حالة البشرة وتحديد الطريقة الأنسب لتقشيرها.
احمرار الشفتين بعد التقشير
من الآثار الجانبية المحتملة لاحمرار الشفتين، والتي قد تستمر لعدة أشهر بعد العملية.
الندوب وتغيرات لون البشرة
في حالات نادرة، قد يُسبب تقشير البشرة الكيميائي ندوباً، خاصة في الجزء السفلي من الوجه. يمكن التخفيف من ظهور هذه الندوب باستخدام المضادات الحيوية ومراهم الكورتيكوستيرويدات. كما قد يتسبب التقشير في تغيرات في لون البشرة، سواء فرط تصبغ (اسوداد) أو نقص تصبغ (تفتيح). يُلاحظ أن الأشخاص ذوي البشرة الداكنة أكثر عرضة لتغيرات لون البشرة بعد التقشير.
المراجع
[NCBI] [MedicineNet] [Mayo Clinic]
تم التحقق من صحة هذه المراجع بتاريخ 13-05-2018.