جدول المحتويات
الوقت المثالي لإجراء الاختبار |
دقة نتائج اختبارات الحمل المنزلية |
علامات تدل على الحمل تستدعي إجراء الاختبار |
المراجع |
متى هو الوقت الأنسب لإجراء اختبار الحمل المنزلي؟
تعتمد نتائج اختبارات الحمل المنزلية على مستوى هرمون الغدد التناسلية المشيمي البشري (hCG) في البول. يرتفع هذا الهرمون عادةً بعد حوالي أسبوعين من إخصاب البويضة. تُظهر هذه الاختبارات فقط نتيجة إيجابية أو سلبية، ولا تُقدم تفاصيل إضافية حول تقدم الحمل. [1]
ما هي دقة اختبارات الحمل المنزلية؟
تتأثر دقة اختبارات الحمل المنزلية بعدة عوامل، منها: [2]
- الالتزام الدقيق بتعليمات الاستخدام.
- حساسية الاختبار المستخدم.
- موعد الإباضة، وبالتالي وقت انغراس البويضة المخصبة.
- الوقت الذي يتم فيه إجراء الاختبار بعد الحمل.
للحصول على نتائج أكثر دقة، يُنصح بالانتظار حتى مرور أسبوع على تأخر الدورة الشهرية، واستخدام عينة بول صباحية، كونها أكثر تركيزًا. [2]
ما هي الأعراض التي تشير إلى ضرورة إجراء اختبار الحمل؟
هناك عدة علامات قد تدل على الحمل وتستدعي إجراء الاختبار، منها: [3]
- تأخر الدورة الشهرية أو غيابها. وفي حالة عدم انتظام الدورة، يُنصح بإجراء الاختبار بعد مرور شهر على آخر دورة.
- تشنجات في البطن، خاصةً بدون نزول دم الحيض.
- تغيرات في الثديين، مثل زيادة الحجم، ظهور الأوردة، قتامة الحلمة، والألم، نتيجة ارتفاع هرمون الاستروجين والبروجسترون.
- أعراض أخرى مثل الغثيان، التعب، كثرة التبول، وفقدان الشهية.
المصادر
- Samra, Omnia M. “Home Pregnancy Test”. emedicinehealth.com, Retrieved 10-9-2018. Edited.
- “Pregnancy Tests”. webmd.com, 11-1-2018, Retrieved 10-9-2018. Edited.
- Marcin, Ashley. “When You Should Take a Pregnancy Test”. healthline.com, 8-3-2017, Retrieved 10-9-2018. Edited.