لمحات عاطفية وجدانية رقيقة

كلمات حب رقيقة. تعابير حب. أقوال في العشق. مشاعر دافئة. ومضات رومانسية تلامس شغاف القلب.

ومضات قلبية

تفتّشتُ في المعاجم، وبحثت في المعادلات الرياضية عن لفظة واحدة تصف حجم هيامي… فلم أجد سوى كلمة “أعشقك”.
فيكِ اكتفاء… أتدرين أني ذرفت الدمع بعد أول مرثية غزل كتبتها… وتدرين أني سأبكي أكثر بعد آخر قصيدة حب لم أسطرها بعد… وبين الدمع والكتابة صلة أجهلها، فأنا أبكي لأكتب، وأكتب كي لا أبكي… وتلك هي المعضلة العويصة.

مساء النور يا أروع إنسانة تسكن فؤادي وتسري في عروقي وتقيم بين أضلعي… مساء النور يا أجمل زهرة في بستان حياتي… مع أن حياتي كلها لا يوجد فيها نبتة إلا أنتِ.

لو جمعتِ بحار الدنيا في عينيكِ، لا أبالي… لو سكبتِ المحيطات دموعاً، لا أهتم… لو حفرتِ بالدمع قبراً، لا آبه… لو قتلتِ الحب بيديكِ، لو دفنتِ في القلب جمراً، لن أجزع.

بالأمس لم أذق طعم النوم بعد الاستماع إلى صوتكِ، فبعد أن أقفلت الهاتف… ظلت نغمات صوتكِ تترنح على أوتار سمعي… وفي غفلة مني انسلّت إلى أطراف قلبي لتعلن توقي إليكِ… وبعدما استوطنت صورتكِ في خيالي حاولت أن أطبق جفني المتعبين… على أمل أن أراكِ في أحلامي… ولكنكِ لم تحضري… وبعدما استيقظت تجدد أملي بأن أفوز بكِ في صحوتي… فعسى أن يكون اللقاء وشيكاً.

تحياتي لمن يخجل الورد بقدومه، تحية عدد سيل ماطر من سحابي، سلامي على من يزيل الهم ذكراه، سلام عدد قول مخاوي يا عذابي، سلامي على من لا جار علينا الوقت نلقاه. سلام عدد قول كاظم سلامي.

أمنيتي أن أغوص في أعماقكِ… أن أقلب خباياكِ لأعرف كيف تفكرين بي ومتى يستحوذ هيامي على حناياكِ… لأعرف مقدار اشتياقك وعشقك… لأكشف سر الجاذبية… في عينيكِ.

أهدي لكِ وردة جورية… بالماء مروية… يا أبهى حورية… وأتمنى لكِ أحلاماً وردية.

حبيبي… أتساءل هل برحيلكِ يغادر الفرح عن حياتي… هل ستكون ابتسامتي باهتة لا قيمة لها… أم أنني سأعيش حياتي كما عشتها وأنا معك… لا أعلم لماذا أسأل نفسي مع أني أعرف الإجابة على تساؤلاتي… أشعر أن الحياة بعدكِ ستفقد أجمل وأمتع ما فيها… فذكرى الأيام التي عشناها ستبقى تخفق في قلبي… وصورتكِ البهية ستبقى تتراءى أمام عيني… حبيبي… حبيبي… إلى الأبد.

دموعنا هي محصول أحزاننا… فبدموعنا نروي أنين جراحنا… لتنبت الفرحة من رحم الأحزان… وتحلق في سماء السعادة، فمن دموعنا تتفتح الابتسامة.

يا بسمة في فؤادي… يا نجمة في سهادي… يا زهرة هيامي وعشقي وودادي… أهديكِ عمري… وهل يهدى العمر إلا لذات الدلالي.

إذا سألت عن العشق فهو في قلب حبيبتي. إذا سألت عن الإخلاص فهو في طبع حبيبتي… إذا سألت عن النقاء فهو في كلام حبيبتي… وإذا سألت عن الحنان فحنان الدنيا تجده في نظرة من عين حبيبتي.

تعابير هامسة

تعابير وجدانية في ما يلي:

  • لا يهم كم تبقى لي من سنين، المهم أن أبقى معكِ العمر بأكمله.
  • أتمنى لو أكون كل ما تهواه أنت.
  • أسرتني بكِ، وحتى إن لم تكوني موجودة أستشعر خيالكِ معي مهما ابتعدتِ.
  • الحب هو أن أكتفي بكِ ولا أشبع منكِ أبداً.
  • ما أروع أن يكون لديكِ إنسان يسأل عنكِ إن غبتِ ويقترب منكِ إذا ابتعدتِ.
  • ستظل خالداً ما دام هناك من يذكرك.
  • وأرفق اسمكِ في الدعاء شوقاً وحباً وحاجة.
  • أنت قد تكون الحياة لأحدهم فكن ذا حياة جميلة.
  • حاولت أن أتذوق مذاق بحر الغرام فغرقت فيه.
  • ما زال عشقكِ في قلبي كزهرة متفتحة.
  • الشوق هو توق لقطعة من روحكِ متواجدة بمكان آخر.
  • لو أنسى كل الناس، وأنسى ذاتي، وتزول كل المشاعر، لن أنساك يا غالي.
  • إن نمت أحلم فيكِ وإن سهيت أفكر فيكِ، وإن غضبت اشتقت لكِ، وبصراحة أنا أهيم فيكِ.

نجوى الوجدان

كلمات دافئة فيما يلي:

  • أود أن أكون شيئاً لطيفاً في حياتكِ يرسم على شفتيكِ الابتسامة كلما مررتِ بذهنكِ.
  • قد تفوز في يوم ما بشخص يعادل ما فقدته في حياتكِ بأكملها، أما بعد: فلن أعشق أحداً بعدكِ، أما قبل: فأنا أساساً لم أعرف الغرام إلا بكِ.
  • الرجل لا يستطيع أن يكون قاسياً مع الأنثى التي يعشقها.
  • لو رأيتِ كيف أروي للغرباء عنكِ لحاولتِ أن تقفي في صفوف الغرباء لتحبي نفسكِ من كلامي.
  • أحببتكِ بشدة لدرجة أنه عندما تغيبين عني يغيب معكِ كل شيء.
  • كل ما أتمناه هو أن تبقي في حياتي إلى الأبد.
  • وفي سماع صوتكِ حنين إليكِ لا تدركينه.
  • أحتفظ بكِ لأنكِ أثمن ممتلكاتي.
  • يا ليت لي فؤاداً أكبر لأعشقكِ كما تستحقين.

أقوال من القلب

عبارات رقيقة في ما يلي:

  • فؤادي لا يبتغي سواكِ حبيباً له.
  • وحين يسألونني عنكِ سأجيب سعادة دخلت حياتي ولا أبتغي لها أن تزول.
  • لو أدري أن الأحلام تجمعنا لأغمضت جفني مدى الدهر.
  • أكتب إليكِ الهمس يا حبيبتي من ناري والقلم يخط عنكِ روائع أشعاري، حيرني فؤادي دوماً من شدة الأشواق، يتذكر ليلاً حالماً ظل فيه إليكِ هامساً يهواكِ، ويذهب حبيبتي بعينيكِ في السماء للنجوم يحاكي، يحاكي عن قمر رآه في الأرض غير الذي في السماء ضياءه.
  • أعشق فيكِ كلماتكِ العذبة وهي تحدثني عن الحب، وعنكِ وعن تقلباتكِ الجنونية.
Total
0
Shares
اترك تعليقاً
المقال السابق

تأملات وجدانية دامعة: بوح القلوب الحزينة

المقال التالي

تأملات في الشتاء – رؤى وأفكار

مقالات مشابهة