كندا: بلدٌ نابض بالحياة والجمال
جغرافية كندا: مساحة واسعة وتنوع تضاريس
تقع كندا في الجهة الشمالية من قارة أمريكا الشمالية، وتمتد من المحيط الأطلسي شرقاً إلى المحيط الهادئ غرباً. تتمتع كندا بتنوعٍ تضاريسيٍ كبيرٍ، حيث تشمل:
- الدرع الكندي: يُشكل جزءًا كبيرًا من كندا، ويتكون من صخور الجرانيت.
- سلسلة جبال الأبلاش: تقع في جهة الشرق.
- البحيرات الكبيرة: أشهرها بحيرة لورا ليك.
- الأنهار: توجد على امتداد جبال الأبلاش.
السكان في كندا: تنوع ثقافي غني
يبلغ عدد سكان كندا حوالي 35,085,000 نسمة حسب تعداد سنة 2015م، وتبلغ الكثافة السكانية 3.41 نسمة لكل كيلومتر مربع. يشتهر المجتمع الكندي بتنوعه الثقافي، حيث يتألف من:
- الكنديون
- الفرنسيون
- الإنجليز
- الطليان
- الصينيون
- الاسكتلنديون
- الألمان
- الإيرلنديون
- الهولنديون
- الأوكرانيون
مميزات كندا: دولةٌ نابضةٌ بالحياة
تُعرف كندا بأنها دولة نابضة بالحياة، ذات تنوعٍ ثقافيٍ غنيٍ، وتاريخٍ فريدٍ.
- استضافة أحداث رياضية عالمية، مثل: دورة الألعاب الأولمبية الصيفية سنة 1976م، ودورة الألعاب الأولمبية الشتوية سنة 1988م، وكأس العالم للشباب تحت سن العشرين سنة 2007م، ودورة الألعاب الأولمبية الشتوية سنة 2010م.
- تُعتبر من أكبر الدول الصناعية ذات التطور العلمي والتكنولوجي، كما أنها تحتل المرتبة الثانية عشرة عالمياً من حيث استخدام الإنترنت.
- تُعرف كندا بأنها أكثر دولة تضع تسهيلات للهجرة إليها.
- تشتهر بألعابها الشتوية، مثل: رياضة الهوكي والتزلج مع الكلاب.
- تُعرف بأكلاتها الشعبية، مثل: البوتين المكون من أصابع البطاطا المقلية، والجبنة، والصلصة، ومرقة اللحم أو الدجاج.
أبرز معالم كندا السياحية: جمالٌ طبيعيٌ وتاريخيٌ فريد
تتميز كندا بوجود العديد من المعالم السياحية الرائعة، التي تجمع بين الجمال الطبيعي والتاريخ الفريد.
| المعلم السياحي | الوصف |
|---|---|
| حديقة جاسبر الوطنية | تُعتبر أكبر مناطق الحجز الوطني من جبال روكي، وفي سنة 1984م أعلنت كموقع للتراث العالمي. |
| برج CN | يُعتبر أطول مبنى في العالم، ويعتبر رمزاً لمدينة تورونتو، أنجز سنة 1976م، ويبلغ طوله 553م. |
| شلالات نياجرا | تقع في مقاطعة أونتاريو، وتمتد من البحيرات الكبرى إلى خليج هدسون. |
| قناة ريدو | شيدت سنة 1832م لأهداف عسكرية لصد هجمات العدو، وفي الوقت الحالي فهي عبارة عن بحيرة تتوسط مدينة أوتاوا. |
| متحف أونتاريو الملكي | يعرف باسم متحف ROM، ويتميز بتصميمه الزجاجي، وامتلاكه العديد من اللوحات القديمة. |
