فهرس المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
وصف دبي | وصف دبي |
قصائد حبّ لدبي | قصائد حبّ لدبي |
قصائد عن الإمارات | قصائد عن الإمارات |
كلمات شكر للإمارات | كلمات شكر للإمارات |
دبي، حبيبتي | دبي، حبيبتي |
لؤلؤة الخليج: دبي
تُعدّ دبي إحدى الإمارات السبع التي تُشكّل دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي من أبرز المدن العالمية وأهمّ المراكز التجارية. تُعرف دبي بتطورها العمراني الهائل وريادتها في مجالات السياحة والتجارة، مما جعلها وجهةً عالميةً رائدة.
أشعار تغزل بدبي
تُلهم دبي الشعراء بجمالها وسحرها، فنجد العديد من القصائد التي تُعبّر عن حبّها وتقديرها:
تغزل في دبي شاعرٌ ومشتاق،
ومن كان الغلا حاكم فؤاده.
دبي ما هي شوارع وأنفاق،
دبي من عاشها يحسبها بلاده.
الحب فيها واللهفة والأشواق،
دبي تأخذ من العالم شهادة.
شروق الشمس خيرات وأرزاق،
وليلاً طل القمر تحلى الوسادة.
في ظل العدل الحب دفاق،
تهنأ من لقى القائد سنادة.
مثل طير السعد القلب خفاق،
من يقدس بالأمل تربة بلاده.
رافع العز رايات في كل الأفاق،
والحظ فارس علا صهوة جواده.
الأمل غواص في كل الأعماق،
من يضاهي الأمل كثرة حصادة.
محمد القائد لشوفته نشتاق،
ربي يحفظ القائد رحمة لعبادة.
دبي حبي الدايم يا حي من ذاقبل،
وفا السعد من يوم الولادة.
قصائد عن الإمارات
لا تقتصر القصائد على دبي وحدها، بل تمتد لتشمل كل الإمارات، معبرة عن جمالها وتاريخها العريق:
تشفي المجروح وتهوّن عليله،
من مشى فيها تعجب من حلاها.
كأنها الدانات لي تبرق شعيلة،
والعروس اللي تباها من غواها.
دانة الدنيا بروقٍ في مخيله،
تلتضي ويعكس سناها في دجاه.
نزهة المشتاق ومزوح المليلة،
إن خطى فيها تنومس من صباه.
روضةٌ والحسن يكسيها غتيلة،
ديرةٌ ماجور من لاذ بحماها.
علها من يود همال المخيلة،
تبطي الغدران مع روضة فلاها.
اللي مشى فيها تعجب من حلاها،
كأنها الدانات لي تبرق شعيلة.
والعروس اللي تباها من غواها،
دانة الدنيا بروقٍ في مخيله.
تلتظي ويعكس سناها في دجاه،
نزهة المشتاق ومزوح المليلة.
إن خطى فيها تنومس من صباه،
روضةٌ والحسن يكسيها غتيلة.
ديرةٌ ماجور من لاذ بحماها،
علها من يود همال المخيلة.
تبطي الغدران مع روضة فلاها،
دار بو مكتوم كساب الفضيلة.
كلمات حبّ وفخر بالإمارات
يُعبّر المواطنون عن حبهم وافتخارهم بدولتهم الإمارات العربية المتحدة بكلماتٍ صادقة من القلب:
أنا وبكل فخر من يوم ميلادي إماراتي، وهذي الكلمة تكفيني.
يا إماراتي ويانبض الوريد، ما توفيج القصايد والنشيد.
عمار يا دار بوخليفة.
كل عام وإنت أحلى وأحلى يا إماراتي.
إماراتي.. أغلى من سكن ذاتي.
إماراتي.. وهذي الكلمة تكفيني.
إماراتي.. يا أحلى اسم في القلب محفور.
فوق هامات العز يا بلادي.
عمار يا دار سكنها ناس أشراف.
عمار يا دار زايد.
كلنا فدى ترابج يا الإمارات.
إماراتي وراسي في السما مرفوع.
إماراتي وكلي فخر.
يا أجمل ثرى أحبج إماراتي.
إماراتي وأنا مبخوت.
افرح لأنك إماراتي ارفع راسك للأعالي.
إماراتي إلين الموت.
أنا راسي تعلى بجلأن اسمي إماراتي.
كل عام وأنتي عروس الكون يا بلادي كل عام وأنتي قصيدة حب أغنيها.
شوق الإمارات طوقني.
يكفي أن قلت إمارات ألوفا بلادي احس أني ملكت الكون بإيديني.
لي رف مجد العلم عالي دقات قلبي تسابقني.
الإمارات سقى الله دار زايد يوم بأول شملها ادبر ولاقى من رحابه صدر راشد عونه ولإخوانه.
وطني أنا.. أنا وطني.
دبي، يا حبيبتي
يُعبّر هذا النصّ عن حبٍّ عميقٍ لدبي، مُستخدماً أسلوباً شعرياً جميلاً:
رفعتُ في بحْركِ المِعْطاءِ أشْرعتي،
وغُصتُ حتى أضاءَ الدرُّ في لغتي.
وسِرت في روضِكِ البسّام أزمنةً،
حتى تفتّّحَ وردُ الحُبِّ في شَفَتي.
وقلتُ عنكِ أنيسٌ لا مثيلَ لهُ،
فكُنتِ أُنساً رقيقا، كنتِ مُؤنِستي.
وقلتُ عنك عذابٌ لا يُفارقني،
فكُنتِ نارَ الهوى، رفقاً مُعَذبتي.
رفقاً دبيُّ فشِعري لم يعُدْ خَجِلاً،
من التَحَرّش، من إفشاءِ عاطفتي.
أنا الصَّبيّ ُالّذي مازالَ مُنْطَلِقاً،
يُسابق الرّيحَ والآمالُ عافيتي.
أنا الصَّبيّ ُالّذي مازال مختَزناً،
نجوى النخيل ِعلى إيقاع عاصفتي.
أنا الصبيّ الّذي أمْسَتْ مَرَاكِبُهُ،
تَغْشَى الخيالَ وشوقُ الدار ِأمتِعَتي.
مازلتُ ألعَبُ عندَ البحر ِمُرْتَجِلاً،
فيكِ القصيدَ ونبضُ الخَوْر ِقافيتي.
ما زلتُ أرسِمُ أحلامي على ورقٍ،
وصِرتُ أطْلِقُ عِنْدَ العَصْر ِطَائرتي.
ما زلتُ في الفَصْل ِأتلو ما يُقَيّدُني،
عن الحَرَاك وما يَسري بأوردتي.
فالدالُ داري وباءُ البَّر ِيُشْعِلُني،
والياءُ يُسْرٌ وَيُمْنٌ أنتِ مَدرستي.
أنا البريءُ الوسيمُ الطّفلُ يقتُلُني،
ثوبُ التمَسْكُن ِإنْ غادرتُ شيطنتي.
أنا السعيدُ التعيسُ الفظ ُتَسْحَبُني،
عيناك ِمنْ آخِر ِالدّنيا لأمنيتي.
كلّ الدروبِ إلى عينيكِ آخِرُهَا،
كل القلوبِ تناغي سِحْرَ ساحرتي.
أرتّبُ الحُلْمَ روضا في تَوَرُدّهِ،
فيُصبحُ الحلمُ روضا في مُعَادَلتي.
وتصبحُ الأرضُ عرساً في تَبَسُّمِها،
والناسُ زَندا بزندٍ حولَ أغنيتِي.
دبيُّ يا دانةَ الدنيا ورَوْعَتَها،
يا فورة َالحلم يا وَصْفي ويا صِفتي.
يا جمرة َالشوق ِفي أنفاس ِحالمةٍ،
يا ساحة َالعُرْس ِفي عُرْسي وأخيلتي.
ما ارتدّ طرْفُكِ يوماً نحوَ بَسْمَلتي،
حتى تسامتْ إلى العلياءِ بسملتي.
ولا لمَحْتُكِ في دربٍ تَجَاذبَني،
حتى أثَبْتُ إلى رُشْدي وَبَوْصَلِتي.
ولا ذكَرُتكِ مَحْزُوناً على سَفَرٍ،
إلا تَقَطّعَ نَوْحُ الريح ِفي رئتي.
ولا رأيْتُكِ في أطيافِ عاشقةٍ،
إلا اتجهتُ أسِيراً نَحْوَ عاشقتي.
فَكَمْ تخيّلتُ في عينيكِ أمثلةً،
تلتَفُّ حولَ زماني، حَوْلَ خاصِرَتي.
فَكَمْ مِنْ نساءٍ بِلا ذنبٍ أرقنَ دَمِي،
فَكَمْ مِنْ نساءٍ جَعَلْنَ النارَ مَمْلَكَتي.
ويلاهُ مِنْهُنّ قد فَجّرْنَ أسْئِلتي،
وَهُنّ يعرفْنَ أنّ الحُبَّ أَجْوبَتي.
وَهُنّ يعرِفْن أنّ الحُبّ مِلءُ دَمِي،
وأنّ أنثى الهوى في الليل مُنْشِدَةٍ.
لَكَمْ تخَيّلتُ أنثى التّوتِ جالسةً،
بالقربِ من كَتِفِي تنوي مُعَانقتي.
دبيُّ لا أستحي من سَرْدِ قصّتِي،
ولستُ أسعى إلى تلوين ِثَرْثَرَتِي.
هذي حياتي وهذا الشوقُ يُجْبِرُني،
على التّغُزّلِ في آلاءِفاتنتي.