قصائد حبّ خالدة

فهرس المحتويات

قصيدة قيس بن الملوح: رحلة إلى ديار ليلى

يقول قيس بن الملوح:

أمرّ على الديار ديار ليلى
أُقبّل ذا الجدار وذا الجدار

وما حبّ الديار شغفن قلبي
ولكنّ حبّ من سكن الديار

قصيدة قيس بن الملوح: شوقٌ لا يُطاق

يصف قيس بن الملوح شوقه العميق لليلى بقوله:

أرى أهل ليلى أورثوني صبابَةً
وما لي سوى ليلى الغداة طبيبُ

ولو أن ما بي في الحصى فلق الحصى
وبالريح لم يُسمع لهن هبوبُ

قصيدة قيس بن الملوح: لقاءٌ على سفوح رامة

يروي قيس بن الملوح لقاءه مع ليلى على سفوح رامة:

ولمّا تلاقينا على سفح رامةٍ
وجدت بنان العامرية أحمر

قصيدة طرفة بن العبد: ألم الفراق

يعبّر طرفة بن العبد عن شدة ألم الفراق بقوله:

أشدّ ما لاقيت من ألم الجوى
قرب الحبيب وما إليه وصول

قصيدة بهاء الدين زهير: نصائح للعاشق

ينصح بهاء الدين زهير العاشق بقوله:

نهاك عن الغواية ما نهاكا
وذقت من الصبابة ما كفاكا

قصيدة ابن زريق البغدادي: لا تُعذّله

يقول ابن زريق البغدادي:

لا تعذليه فإن العذل يولعه
قد قلت حقاً ولكن ليس يسمعه

قصيدة أحمد شوقي: وصفٌ للحب

يصف أحمد شوقي الحبّ بقوله:

يقول الناس لو وصفت لنا الهوى
لعَلَّ الذي لا يعرف الحبَّ يعرفُ

قصيدة محمد بن عبود العمودي: لوعة الشوق

يُعبّر محمد بن عبود العمودي عن لوعة الشوق بقوله:

سكن الليلُ والأماني عذاب
وحنيني إلى الحبيب عذاب

قصيدة ابن زيدون: عاشقٌ متيم

يصف ابن زيدون حاله كعاشق متيم:

أجدُّ، ومن هواهُ، في الحبِّ، عابثُ
وأوفي له بالعهدِ، إذْ هو ناكثُ

قصيدة أحمد شوقي: هندُ واللومُ

يروي أحمد شوقي موقفاً مع هند:

لقد لامني يا هندُ في الحبِّ لائمٌ
محبٌّ إذا عُدَّ الصِّحابُ حبيبُ

قصيدة أبو القاسم الشابي: سرّ البلاء

يُعرّف أبو القاسم الشابي الحب بأنه سرّ البلاء:

أيها الحبُّ أنتَ سرُّ بلائي
وهُمومي، وَرَوْعَتي، وعَنَائي

قصيدة كُثير عزة: لقاءٌ على الدُّرَيجَة

يروي كُثير عزة لقاءً على الدُّرَيجَة:

ولقد لقيت على الدُّرَيْجَةِ ليلة
كانت عليكَ أيامنا وسعودا

قصيدة البحتري: حبٌّ مُكَتَّم

يصف البحتري حباً مُكَتَّماً:

هُوَيْنَاكَ مِنْ لَوْمٍ على حُبٍّ تَكَتّمَا
وقصرَكَ نَستَخبِرُ رُبوعاً وأرْسُما

قصيدة محمود درويش: كأنّي أحبُّكِ

يقول محمود درويش:

كأنّي أحبّكِ

قصيدة امرؤ القيس: أطلالٌ قديمة

يصف امرؤ القيس أطلالاً قديمة:

لِمَن طَلَلٌ بَينَ الجُدَيَّةِ والجبَلِ
مَحَلٌّ قَدِيمُ العَهْدِ طَالَتْ بِهِ الطِّيَلُ