محتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
جوهر قانون الجذب | الجزء الأول |
كيفية تطبيق قانون الجذب بفعالية | الجزء الثاني |
قراءات مُلهمة حول قانون الجذب | الجزء الثالث |
المراجع | الجزء الرابع |
جوهر قانون الجذب
يُشير قانون الجذب إلى قدرة الإنسان الفريدة على جذب ما يرغب به في حياته من خلال التركيز عليه. هذا القانون، كما يصفه الخبراء، لا يميز بين لون أو جنسية أو دين أو فكر؛ فهو ينطبق على جميع البشر على حد سواء. فهو قانون كوني، وليس قانونًا من صنع البشر. قوّة العقل هي المحرّك الأساسي لهذا القانون، حيث تُترجم الأفكار والرغبات إلى واقع ملموس. جميع الأشياء التي نراها بدأت بفكرة، ثم تجلّت هذه الفكرة على أرض الواقع. لذلك، فإنّ الأفكار السلبية تؤثّر سلبًا على حياة الفرد، والعكس صحيح، فالأفكار الإيجابية تُنعكس إيجابًا على حياته. [1]
يُعدّ قانون الجذب سرًا من أسرار الكون، وهو يعمل باستمرار سواء أدرك الإنسان ذلك أم لم يُدركه. يُشبه الإنسان، وفقًا لهذا القانون، مغناطيسًا أو برجًا إرسالًا؛ فهو يُرسل أفكارًا ومشاعر، ويستقبل ما يُطابق إرساله. [1]
كيفية تطبيق قانون الجذب بفعالية
إليك بعض الخطوات العملية لتطبيق قانون الجذب الكوني: [2]
- تهدئة العقل من خلال التأمل لمدة تتراوح بين خمس وعشر دقائق.
- التأكد من رغباتك وعدم الشك فيها؛ لأنّ الكون يستقبل ما نُرسله إليه، لذا يجب تجنب إرسال إشارات خاطئة.
- تخيل ما تُريد، وانظر إليه كما لو كان ملكًا لك بالفعل.
- كتابة ما تُريده وتجنب استخدام كلمات النفي.
- التفكير في النتيجة، وكأنّ ما تُريده قد تحقق بالفعل، ومحاولة الشعور به.
- إظهار الامتنان لكل ما تملكه.
- الثقة التامة وعدم الشك في تحقيق ما تُريده.
قراءات مُلهمة حول قانون الجذب
إليك بعض الكتب التي تتحدث عن قانون الجذب: [3]
- كتاب “السر”، تأليف روندا بيرن.
- كتاب “اسأل تعطى (تعلم أن تُظهر رغباتك)”، تأليف استرو هيكس.
- كتاب “علم الثراء”، تأليف ولاس دي والتز.