فهم المواطنة الإيجابية: أبعادها، قيمها، ومسؤولياتها

الجدول

المحتوى الرابط
ماهية المواطنة الإيجابية الفقرة الأولى
أبعاد المواطنة الفقرة الثانية
صفات المواطن المثالي الفقرة الثالثة
غايات المواطنة الفعالة الفقرة الرابعة
قيم المواطنة الإيجابية الفقرة الخامسة
المراجع الفقرة السادسة

ماهية المواطنة الإيجابية

تُعرّف المواطنة بأنها علاقة متبادلة بين الفرد والدولة والمجتمع. يؤدي المواطن واجباته تجاه دولته ومجتمعه، مقابل حصوله على حقوقه المكفولة بالقانون، ضمن إطار دولة دستورها هو الأساس التشريعي للأنظمة والقوانين.[1] يرجع مفهوم المواطنة في جذوره إلى الحضارة الإغريقية القديمة، حيث كان “المواطن” يُشير إلى من يملك حق المشاركة في شؤون المجتمع. أما المواطنة الفعّالة، فهي تجسيدٌ حيّ لهذا المفهوم، بتفعيل أبعاده وقيمه وأهدافه.[1]

أبعاد المواطنة المتعددة

تتفرّع المواطنة إلى أربعة أبعاد رئيسية مرتبطة بالأنظمة الفرعية للدولة، ويتوجب على كل مواطن فهمها والالتزام بها:[2]

تتحقق هذه الأبعاد من خلال التنشئة الاجتماعية السليمة داخل الأسرة والمجتمع، وتُعزز من خلال الإيمان الراسخ بمبادئ المواطنة الفعّالة.

سمات المواطن المثالي

يتميز المواطن الصالح بالعديد من الصفات الحميدة، أبرزها:[3]

غايات المواطنة الفعالة

تسعى المواطنة الفعالة إلى تحقيق أهداف سامية، تتماشى مع مبادئ الديمقراطية، وتساهم في نهضة الدولة والمواطنين، ومن أهم هذه الأهداف:[3]

قيم المواطنة الإيجابية

تتميز المواطنة الفعالة بمجموعة من القيم والمبادئ الأساسية، منها:[3]

المراجع

[1] أبنورا عبه جي،”مفهوم المواطنة”،الموسوعة السياسية، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. بتصرّف. [2] “المواطنة و المشاركة”،المجلس الأوروبي، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. بتصرّف. [3] أبت”المواطنة”،وزارة الشؤون السياسية و البرلمانية، اطّلع عليه بتاريخ 12/1/2022. بتصرّف.
Exit mobile version