فنون الإعجاب في اللغة العربية: أمثلة من القرآن الكريم والشعر

محتويات

المقطع العنوان
1 أسلوب التعجب القياسي: بناء و أمثلة
1.1 أمثلة من القرآن الكريم
1.2 أمثلة من الشعر العربي
1.3 جمل إضافية
2 أسلوب التعجب السماعي: دلالة و أمثلة
2.1 أمثلة من القرآن الكريم
2.2 أمثلة من الشعر العربي
2.3 جمل إضافية

أسلوب التعجب القياسي: بناء و أمثلة

يُعبّر أسلوب التعجب القياسي عن دهشةٍ أو إعجابٍ شديدٍ بشيء ما، وله بناءٌ نحويٌّ محدد. يتميز هذا الأسلوب بوزنيه المعروفين: “ما أفعل” و “أفعل به”. يجب أن يستوفي الفعل شروطًا معينة: أن يكون ماضياً، وثلاثياً، ومتصرفاً غير جامد، وأن يكون معناه قابلاً للتفاوت، وتاماً غير ناقص، ومثبتاً غير منفي. كما لا يجب أن يكون على وزن (أفعل) الذي مؤنثه (فعلاء).

أمثلة من القرآن الكريم

نجد في كتاب الله الكريم أمثلةً رائعةً على أسلوب التعجب القياسي، منها:

أمثلة من الشعر العربي

يُظهر الشعر العربي براعةً في استخدام أسلوب التعجب القياسي، ونذكر هنا بعض الأمثلة:

جمل إضافية

إليكم بعض الأمثلة الإضافية على أسلوب التعجب القياسي في جمل عربية حديثة:

أسلوب التعجب السماعي: دلالة و أمثلة

على عكس أسلوب التعجب القياسي، لا يعتمد أسلوب التعجب السماعي على وزنٍ نحويٍّ ثابت. يُستدلّ عليه من خلال سياق الكلام وقرينة تدلّ على المعنى. يعبر هذا الأسلوب عن دهشةٍ أو إعجابٍ بطريقةٍ غير مباشرة.

أمثلة من القرآن الكريم

يحتوي القرآن الكريم على العديد من الأمثلة على أسلوب التعجب السماعي، منها:

أمثلة من الشعر العربي

يُضفي أسلوب التعجب السماعي جماليةً خاصةً على القصائد الشعرية، ونقدم هنا بعض الأمثلة:

جمل إضافية

إليكم أمثلة إضافية على أسلوب التعجب السماعي في جمل عربية حديثة:

Exit mobile version