عوامل فشل ربط عنق الرحم

فهرس المحتويات

  1. أسباب فشل ربط عنق الرحم
  2. دواعي إجراء ربط عنق الرحم
  3. متى يجب مراجعة الطبيب؟
  4. المراجع

ما الذي قد يُسبب فشل ربط عنق الرحم؟

يُعدّ ربط عنق الرحم إجراءً طبياً يُستخدم في حالات محددة، نظرًا لإمكانية حدوث مضاعفات خطيرة. قد يُلاحظ فشل العملية بسبب عدة عوامل، منها: تغيير موضع الغرز، أو تمزقها، مما يؤدي إلى الإجهاض أو الولادة المبكرة. كما يُمكن أن ينتج الفشل عن تمزق في عنق الرحم نفسه (Cervical laceration)، أو تمزق الكيس السلوي (Amniotic sac) قبل الأسبوع 37 من الحمل. بالإضافة إلى ذلك، قد تُصاحب العملية بعض المخاطر كالإفرازات المهبلية، والتهابات الأغشية الجنينية الناتجة عن عدوى بكتيرية، أو بدء تقلصات مبكرة للحمل. [1][2]

متى يُنصح بإجراء ربط عنق الرحم؟

يتوسع عنق الرحم تدريجياً خلال الحمل استعداداً للولادة. لكن في بعض الحالات، قد يبدأ التوسع مبكرًا، أو يكون عنق الرحم قصيراً، مما يُسبب الإجهاض أو الولادة المبكرة (عدم كفاءة عنق الرحم – Cervical incompetence). في هذه الحالات، قد يُلجأ الطبيب لربط عنق الرحم بين الأسبوعين 12 و14، أو حتى الأسبوع 24 في بعض الحالات. يُزال الرباط بعد اكتمال الحمل أو عند ظهور مضاعفات. من الأسباب الأخرى التي تستدعي العملية:[1][3]

علامات تستدعي زيارة الطبيب بعد ربط عنق الرحم

يجب مراجعة الطبيب عند ظهور بعض الأعراض التي قد تدل على مضاعفات، منها:[4]

المراجع

  1. “Cervical cerclage”, www.mayoclinic.org, 4-5-2018، Retrieved 8-3-2019. Edited.
  2. “Cervical Cerclage: Risks / Benefits”, my.clevelandclinic.org, Retrieved 8-3-2019. Edited.
  3. “Cervical Cerclage”, my.clevelandclinic.org, Retrieved 8-3-2019. Edited.
  4. “Cervical Cerclage”, americanpregnancy.org, Retrieved 8-3-2019. Edited.
Exit mobile version