محتويات
أعراض ضعف العظام وهشاشتها
يُسبب ترقق العظام، المعروف أيضاً بهشاشة العظام، ضعفاً وهشاشة في العظام. قد يؤدي السقوط أو حتى ضغوط خفيفة، مثل السعال أو الانحناء، إلى حدوث كسور. في المراحل المبكرة، قد لا تظهر أي أعراض واضحة. لكن مع تطور الحالة، تبدأ بعض العلامات بالظهور، ومنها:
- انحناء الظهر عند الوقوف.
- زيادة في معدّل حدوث الكسور.
- ألم في الظهر نتيجة كسور في الفقرات.
- قصر القامة تدريجياً.
المسببات المحتملة لهشاشة العظام
هناك العديد من العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بهشاشة العظام، منها:
- سوء التغذية: نقص فيتامين د في النظام الغذائي يزيد من الخطر.
- الأدوية: بعض الأدوية، مثل أدوية علاج سرطان الثدي وأدوية الصرع، قد تزيد من هذا الخطر.
- نمط الحياة: قلة النشاط البدني تزيد من احتمالية الإصابة.
- العامل الوراثي: التاريخ العائلي لهشاشة العظام يزيد من احتمالية الإصابة.
- التدخين: يزيد التدخين من خطر التعرض للكسور.
- الجنس: النساء أكثر عرضة للإصابة بعد انقطاع الطمث، بسبب انخفاض هرمون الإستروجين.
- العمر: يزداد خطر الإصابة مع التقدم في السن.
- الحالات الطبية: بعض الحالات الصحية، مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، فرط نشاط الغدة الدرقية، زراعة الأعضاء، والتهاب الأمعاء، تزيد من خطر الإصابة.
طرق علاج ومنع هشاشة العظام
تتوفر العديد من العلاجات التي تساعد في علاج ومنع هشاشة العظام، منها:
- أدوية هرمونات الغدة الدرقية:تساعد على تحفيز نمو العظام.
- مستقبلات هرمون الإستروجين الانتقائية: مثل رالوكسيفين (Raloxifene)، لتقليل خطر كسور العمود الفقري لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
- أدوية البيسفوسفونات: لتقليل خطر الكسور ومعدل فقدان العظام.
- الكالسيتونين: لمنع كسور العمود الفقري لدى النساء بعد انقطاع الطمث، وتخفيف الألم الناتج عن الكسور.
المصادر
- “هشاشة العظام”، www.mayoclinic.org، اطّلع عليه بتاريخ 15-3-2019.
- “Osteoporosis”, my.clevelandclinic.org, Retrieved 15-3-2019.
- “Osteoporosis explained”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 15-3-2019.