جدول المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
أعراض الإصابة بقرحة الاثني عشر | الفقرة الأولى |
علاج قرحة الاثني عشر | الفقرة الثانية |
الوقاية من قرحة الاثني عشر | الفقرة الثالثة |
المراجع | الفقرة الرابعة |
دلائل الإصابة بقرحة الاثني عشر
تتنوع الأعراض التي قد يشعر بها المصابون بقرحة الاثني عشر (بالإنجليزية: Duodenal ulcer)، وتشمل ما يلي:[1]
- ألم في منطقة المعدة أو البطن، وقد يكون هذا الألم متقطعاً وليس دائماً.
- عسر الهضم (بالإنجليزية: Indigestion).
- شعور بالامتلاء والانتفاخ بعد تناول الطعام.
- الإرهاق والتعب.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- ظهور أعراض خطيرة تستدعي مراجعة طبية عاجلة، مثل وجود دم في البراز أو القيء، أو ظهور براز أسود اللون، أو ألم شديد ومستمر في البطن.
طرق علاج قرحة الاثني عشر
تتعدد الخيارات العلاجية الدوائية لقرحة الاثني عشر، ويمكن تصنيفها كما يلي:[2]
- مثبطات مضخة البروتون (بالإنجليزية: Proton pump inhibitors)، مثل أوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole).
- حاصرات مستقبلات الهيستامين 2 (بالإنجليزية: H2 antagonists)، مثل فاموتيدين (بالإنجليزية: Famotidine).
- مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids)، مثل بيكربونات الصوديوم.
سبل الوقاية من قرحة الاثني عشر
على الرغم من عدم وجود ضمان كامل للوقاية من قرحة الاثني عشر، إلا أن اتباع بعض النصائح قد يقلل من خطر الإصابة بها:[3]
- تقليل استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drugs) أو استبدالها بأدوية أخرى بعد استشارة الطبيب، خاصةً في حالة الاستخدام المنتظم.
- تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مع الطعام أو مع أدوية تحمي المعدة.
- الإقلاع عن التدخين، لما له من دور في زيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي وتأخير التئام القروح.
- ممارسة الرياضة والأنشطة البدنية لتعزيز الجهاز المناعي وتقليل الالتهابات.
- إتمام العلاج بالمضادات الحيوية الموصوفة بالكامل في حالة الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية (جرثومة المعدة)، لأن بقاء هذه البكتيريا في الجسم يُزيد من خطر الإصابة بالقرحة.
المراجع
- “Duodenal ulcer”, www.healthdirect.gov.au, Retrieved January 11, 2019. Edited.
- “What are gastric and duodenal ulcers?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved January 11, 2019. Edited.
- “What’s the Difference Between Gastric and Duodenal Ulcers?”, www.healthline.com, Retrieved January 11, 2019. Edited.