فهرس المحتويات
- علامات سرطان الدم في مراحله الأولى
- عوامل تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم
- خيارات علاج سرطان الدم
- المراجع
اكتشاف سرطان الدم في بداياته: الأعراض الأولية
ينتج سرطان الدم عن إصابة خلايا نخاع العظم المسؤولة عن إنتاج خلايا الدم بالسرطان. يؤدي هذا إلى إنتاج كمية زائدة من خلايا الدم البيضاء، تتجاوز حاجة الجسم بكثير، وتعيش هذه الخلايا لفترة أطول من المعتاد. الأهم من ذلك، أن هذه الخلايا البيضاء المصابة لا تستطيع مقاومة الأمراض أو مكافحة العدوى مثل الخلايا السليمة. ينقسم سرطان الدم إلى نوعين رئيسيين: حاد ومزمن. يتطور سرطان الدم الحاد بسرعة كبيرة و بشكل مفاجئ، و غالباً ما تظهر أعراضه مشابهة لأعراض الإنفلونزا. أما سرطان الدم المزمن، فيتطور ببطء، وقد تستغرق الأعراض سنوات لتظهر. في كثير من الأحيان، تكون نتائج الفحوصات المخبرية هي أول مؤشر على الإصابة.
من أهم الأعراض والعلامات المصاحبة لسرطان الدم ما يلي:
- فقر الدم: يسبب التعب، الدوار، شحوب الجلد، و آلام الصدر وضيق التنفس.
- اضطرابات النزيف: نزيف حاد من جروح صغيرة، نزيف مهبلي غزير لدى النساء، كدمات سهلة، وغيرها.
- الحمى: ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- التعرق الليلي: التعرق الشديد أثناء الليل.
- الشعور بالامتلاء: بعد تناول وجبات صغيرة.
- انتفاخ العقد اللمفاوية: تورم الغدد الليمفاوية.
- آلام العظام: في بعض الحالات.
- فقدان الوزن: غير مبرر.
العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الدم
هناك العديد من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم، منها:
- الخضوع للعلاج الكيميائي أو الإشعاعي لسرطان آخر.
- الإصابة باضطرابات جينية، مثل متلازمة داون.
- التعرض لمواد كيميائية معينة، مثل البنزين.
- التدخين.
- وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الدم.
علاج سرطان الدم: الخيارات المتاحة
تتضمن خيارات علاج سرطان الدم ما يلي:
- العلاج الكيميائي
- العلاج الإشعاعي
- العلاج البيولوجي
- العلاج المُوجّه
- الجراحة
- زراعة نخاع العظم
المصادر والمراجع
للمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى المصادر الطبية الموثوقة.