علامات انتشار السرطان إلى الرئتين

جدول المحتويات

علامات ودلالات انتقال السرطان للرئتين

يُعرف سرطان الرئة الثانوي، أو ما يُسمى بهجرة الخلايا السرطانية للرئة، بأنه انتقال الخلايا السرطانية من مكانها الأصلي في الجسم إلى الرئة. في كثير من الأحيان، لا يُسبب وصول هذه الخلايا أي أعراض ملحوظة. ولكن عندما تظهر الأعراض، غالبًا ما تشبه أعراض سرطان الرئة الأولي، ومن بين هذه الأعراض:

• السعال المصحوب بنزيف.
• نقص الأكسجين في الدم (انخفاض مستوى الأكسجين).
• ضيق التنفس.
• الانسداد الجنبيّ.
• ألم في الصدر، والكتفين، والظهر.
• سعال مزمن.
• فقدان الوزن غير المبرر.
• الإعياء والتعب الشديد.
• قلة الشهية.
• صفير في التنفس (الأزيز).

العوامل المُسببة لانتشار السرطان للرئتين

ينتشر السرطان من أجزاء أخرى من الجسم إلى الرئة عبر الجهاز اللمفاوي أو مجرى الدم. أي نوع من السرطان تقريبًا يمكن أن ينتشر إلى الرئة، ولكن بعض الأنواع أكثر شيوعًا من غيرها، مثل:

• سرطان الكلى.
• سرطان الثدي.
• الورم اللحمى الخبيث (سرطان الغرنية).
• سرطان المثانة.
• سرطان البنكرياس.
• الورم الميلانيني (سرطان الجلد الخلوي الصباغي).
• سرطان القولون والمستقيم.
• سرطان الخصية.
• سرطان الغدة الدرقية.

طرق تشخيص انتشار السرطان إلى الرئتين

يستخدم الأطباء العديد من الطرق لتشخيص انتشار السرطان إلى الرئة، بما في ذلك:

• الفحص البدني الشامل.
• التصوير المقطعي المحوري (CT Scan): يُقدم صورًا مقطعية للرئة.
• تصوير الصدر بالأشعة السينية: يوفر صورًا مفصلة للرئة.
• تنظير القصبات: استخدام كاميرا وإضاءة لفحص الجهاز التنفسي.
• خزعة من الرئة: أخذ عينة صغيرة من نسيج الرئة للتحليل المخبري.

المراجع

لمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى المصادر الطبية الموثوقة.