فهرس المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
علامات الحمل المبكرة | #earlysigns |
غياب الدورة الشهرية | #missedperiod |
ألم وتغير في الثديين | #breastchanges |
الغثيان الصباحي | #morningsickness |
الإرهاق والتعب | #fatigue |
نزيف الانغراس | #implantationbleeding |
زيادة التبول | #frequenturination |
أعراض أخرى | #othersymptoms |
العلامات الأولى للحمل خلال الشهر الأول
يبدأ الحمل فعليًا مع بدء الأسبوع الثالث من آخر دورة شهرية. على الرغم من أن الأسابيع الأولى قد تشهد تغيرات جسدية ونفسية كبيرة، إلا أن بعض العلامات الجسدية قد لا تظهر بشكل واضح حتى الأسبوع الخامس أو السادس. تختلف هذه العلامات من امرأة لأخرى، وقد لا تظهر جميعها لدى كل امرأة حامل.
تأخر الدورة الشهرية
يُعتبر تأخر الدورة الشهرية المنتظمة لمدة أسبوع أو أكثر من علامات الحمل المحتملة. ولكن، في حالة عدم انتظام الدورة سابقًا، قد لا يكون التأخر مؤشرًا دقيقًا. أفضل طريقة للتأكد هي إجراء اختبار حمل منزلي بعد الموعد المتوقع للدورة.
تغيرات في الثديين
من الشائع الشعور بألم وتضخم في الثديين والحلمات، وقد يكون هذا الألم أكثر شدة مما هو عليه خلال الدورة الشهرية العادية. تزداد حساسية الحلمات أيضًا. قد تظهر هذه العلامة مبكرًا، قبل غياب الدورة الشهرية، لكنها قد تتأخر حتى الأسبوع السادس لدى بعض النساء. يرجع ذلك إلى التغيرات الهرمونية والدورة الدموية. تُعد هذه العلامة من أوائل المؤشرات للحمل.
الغثيان والتقيؤ
يُعرف هذا بـ”الغثيان الصباحي”، لكن يمكن أن يحدث في أي وقت من اليوم. تختلف شدته من حمل لآخر، وقد لا تعاني منه جميع النساء. قد يصاحبه تقيؤ لدى بعض الحوامل، وقد يبدأ مبكرًا في الأسبوع الثاني أو يتأخر لعدة أسابيع. يُعتبر الغثيان من الأعراض الطبيعية، لكن التقيؤ المفرط قد يكون خطيرًا ويستدعي زيارة الطبيب.
الإعياء والتعب
يُعتبر الإرهاق والتعب من علامات الحمل المبكرة، وقد يبدأ منذ الأسبوع الأول. يعود ذلك لعدة عوامل، منها ارتفاع هرمون البروجسترون، وانخفاض ضغط الدم، وانخفاض سكر الدم، وزيادة إنتاج الدم. يُنصح بالحصول على قسط كافٍ من الراحة واتباع نظام غذائي صحي غني بالحديد والبروتينات.
نزيف الانغراس
هو نزيف خفيف مصحوب بتقلصات خفيفة في منطقة البطن، نتيجة التصاق البويضة الملقحة بجدار الرحم. يحدث بعد حوالي 6-12 يومًا من إخصاب البويضة، ويُعد من العلامات المبكرة للحمل.
زيادة التبول
يُعتبر من أكثر الأعراض شيوعًا، وقد يبدأ في الثلث الأول قبل موعد الدورة الشهرية المتوقع، أو حوالي الأسبوع الرابع من الحمل. يرجع ذلك لزيادة حجم الدم في الجسم، ما يزيد من معدل ترشيح الدم في الكلى، وبالتالي زيادة التبول. قد يقل معدل التبول في الثلث الثاني، ثم يزداد مرة أخرى في المراحل الأخيرة من الحمل.
أعراض أخرى
هناك أعراض أقل وضوحًا، منها: التقلبات المزاجية بسبب التغيرات الهرمونية، الانتفاخ، الإمساك، ألم الظهر والصداع، الدوخة والدوار (قد يكون ذلك بسبب انخفاض ضغط الدم أو سكر الدم)، ونفور من بعض أنواع الطعام (ربما بسبب التغيرات الهرمونية وحاسة الشم والتذوق).