محتويات
- الزنجبيل: منشط طبيعي للدورة
- القرفة: دورها في تنظيم الدورة
- الكركم: تأثيره على الهرمونات
- حشيشة الملاك الصينية: تحسين تدفق الدم
- الكوهوش الأسود: تنظيف الرحم
- فيتامين ج: دور محتمل في تنظيم الدورة
- المراجع
الزنجبيل: منشط طبيعي للدورة
يُعرف الزنجبيل بخصائصه في تحفيز تقلصات الرحم، مما قد يُساعد على بدء الدورة الشهرية. يمكن تحضير شاي الزنجبيل بغلي شرائح من الزنجبيل الطازج في الماء لمدة 5-7 دقائق، ثم تصفيته وإضافة العسل أو السكر حسب الرغبة. [1]
القرفة: دورها في تنظيم الدورة
أشارت بعض الدراسات إلى أن القرفة قد تُساعد على تنظيم الدورة الشهرية، خاصةً لدى النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض. فقد لوحظ في إحدى الدراسات زيادة في عدد الدورات الشهرية لدى النساء اللواتي تناولن مكملات القرفة مقارنةً باللواتي لم يتناولنها. [2]
الكركم: تأثيره على الهرمونات
يُعتقد أن الكركم قد يُساعد على حل مشكلة تأخر الدورة الشهرية من خلال تأثيره على مستوى بعض الهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون. يمكن إضافة الكركم إلى العديد من الأطباق أو تحضير مشروب دافئ منه بإضافته إلى الماء أو الحليب. [1]
حشيشة الملاك الصينية: تحسين تدفق الدم
تُعرف حشيشة الملاك الصينية (Dong quai) بقدرتها على تحسين تدفق الدم إلى منطقة الحوض، وتحفيز عضلات الرحم، وتعزيز تقلصاته. تتوفر هذه العشبة على شكل كبسولات أو مسحوق. [1]
الكوهوش الأسود: تنظيف الرحم
قد تُساعد عشبة الكوهوش الأسود (Black cohosh) في التخلص من بطانة الرحم. ومع ذلك، لا يُنصح بتناولها من قبل الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد أو ضغط الدم أو أمراض القلب. [1]
فيتامين ج: دور محتمل في تنظيم الدورة
يُعتقد أن فيتامين ج قد يُساهم في تقلص الرحم وتكسير بطانته، وبالتالي تعزيز بدء الدورة الشهرية من خلال رفع مستويات هرمون الإستروجين وخفض مستويات البروجسترون. ومع ذلك، لا تزال هذه الفوائد غير مؤكدة علميًا. يمكن الحصول على فيتامين ج من خلال مكملات غذائية أو من خلال الأطعمة الغنية به، مثل التوت، البروكلي، السبانخ، الفلفل، الكيوي، الطماطم، القرنبيط، الليمون، البرتقال، والجوافة. [1, 3]