تحليل إعراب الآية الأولى من قوله تعالى: “قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ”
“قُلْ”: فعل أمر مبني على السكون، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره (أنت). “أَعُوذُ”: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره (أنا). والجملة الفعلية: (أعوذ والفاعل) مقول القول في محل نصب مفعول به. “بِرَبِّ”: الباء: حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب. “رَبِّ”: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. “النَّاسِ”: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
دراسة إعراب الآية الثانية: “مَلِكِ النَّاسِ”
“مَلِكِ”: بدل مطابق من كلمة “رب” مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. “النَّاسِ”: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
شرح إعراب الآية الثالثة: “إلهِ النَّاسِ”
“إِلهِ”: بدل مطابق من كلمة “ملك” مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. “النَّاسِ”: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
تفسير إعراب الآية الرابعة: “مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ”
“مِنْ”: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. “شَرِّ”: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. “الْوَسْوَاسِ”: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. “الخَنّاسِ”: نعت (صفة) مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
تحليل بنية الآية الخامسة: “الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ”
“الذي”: اسم موصول مبني على السكون في محل جر نعت ثانٍ لكلمة (الوسواس). “يُوَسْوِسُ”: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره (هو). والجملة الفعلية: (يوسوس والفاعل) صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. “في”: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. “صدور”: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف. “النّاسِ”: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
بيان إعراب الآية السادسة: “مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ”
“مِنَ”: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب، وحرك بالكسر منعاً لالتقاء الساكنين. “الجِنّةِ”: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. “والنّاس”: الواو: حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. “النّاسِ”: اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.