سيرة حياة الفنانة ربى الجمال

رحلة حياة الفنانة السورية ربى الجمال، من بداياتها الغنائية إلى وفاتها المفاجئة.

فهرس المحتويات

الموضوعالرابط
نبذة عن حياة الفنانة ربى الجمالقراءة المزيد
نشأة الفنانة وطفولتهاقراءة المزيد
مسيرتها الأكاديميةقراءة المزيد
بداياتها الفنية وتحدياتهاقراءة المزيد
أشهر أغانيهاقراءة المزيد
تعاوناتها الفنيةقراءة المزيد
جوائزها وتكريماتهاقراءة المزيد
ظهورها الإعلاميقراءة المزيد
حياتها الأسريةقراءة المزيد
وفاتهاقراءة المزيد
جنازتهاقراءة المزيد

من هي ربى الجمال؟

ربى الجمال، اسمها الحقيقي زوفيناز خجادور قره بتيان، مغنية سورية شهيرة اشتهرت بأدائها الرائع للأغاني الكلاسيكية العربية. ركزت مسيرتها الفنية بشكل رئيسي على إحياء الحفلات الغنائية، مع التركيز على إعادة تقديم أعمال عمالقة الغناء مثل أسمهان وأم كلثوم.

نشأتها في حلب

ولدت الفنانة ربى الجمال في مدينة حلب السورية عام 1966.

دراستها في فرنسا

درست ربى الجمال طب الأطفال في فرنسا، استجابة لرغبة والدها.

رحلة فنّية مليئة بالتحديات

واجهت ربى الجمال تحديات كبيرة في بداية مسيرتها الفنية، خاصةً مع معارضة عائلتها. بدأت مشوارها الغنائي بالترتيل في الكنائس، ثم غنّت في أحد فنادق باريس خلال دراستها. وفي التسعينيات، حققت شهرة واسعة في سوريا والعالم العربي من خلال ظهورها على المسارح.

أشهر أغانيها التي أعادت تقديمها

اشتهرت ربى الجمال بإعادة تقديم العديد من الأغاني الكلاسيكية، من بينها: “اسأل روحك”، “عودت عيني”، “الأطلال”، “افرح يا قلبي”، و”رباعيات الخيام”.

تعاونها مع كبار الفنانين

شاركت ربى الجمال المطرب الكبير وديع الصافي في حفل غنائي في دار الأوبرا المصرية، وقدّما معاً دويتو غنائيًا مميزًا.

جوائزها وتكريماتها

في بداية مشوارها، حازت ربى الجمال على لقب “أجمل قرار سوبرانو” بعد منافسة شرسة مع أكثر من 30 مطربة أجنبية خلال حفل تكريم لإحدى مغنيات الأوبرا.

انطوائيتها وغيابها عن الإعلام

لأسباب غير معلنة، امتنعت ربى الجمال عن الظهور في أي لقاءات أو مقابلات صحفية طوال مسيرتها الفنية.

حياتها الأسرية

لديها ابن واحد يدعى رامي.

وفاة الفنانة ربى الجمال

توفيت الفنانة ربى الجمال عام 2005 بعد إصابتها بجلطة دماغية أدت إلى تدهور حالتها الصحية.

تشييعها ودفنها

كان تشييع جثمانها محدودًا جدًا، ويرجع ذلك على الأرجح إلى كتابة اسمها الحقيقي “زوفيناز خجادور قره بتيان” على ورقة النعوة، مما حال دون معرفة الكثيرين بوفاتها.

المصادر:

  • المصدر الأول: [أضف رابط المصدر الأول هنا]
  • المصدر الثاني: [أضف رابط المصدر الثاني هنا]
  • المصدر الثالث: [أضف رابط المصدر الثالث هنا]
  • المصدر الرابع: [أضف رابط المصدر الرابع هنا]
Total
0
Shares
اترك تعليقاً
المقال السابق

خواطر صلاح جاهين الفلسفية في الحياة والموت

المقال التالي

الفنان ربيع شهاب: مسيرة حافلة بالإنجازات

مقالات مشابهة