فهرس المحتويات
العنوان | الرابط |
---|---|
قصيدة “واحرّ قلْباهُ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “على قدر أهل العزم” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “عذل العواذل” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “عيد بأي حال عدت يا عيد” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “كفى بك داء” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “أرقٌ على أرقٍ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “أغالبُ فيكَ الشوقَ والشوقُ أغلبُ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “إذا غامرتَ في شرفٍ مروم” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “لعينيكَ ما يلقى الفؤاد وما لقي” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “أنا الغريقُ فما خوفي من البلل” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “بم التعللُ لا أهلٌ ولا وطنُ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “لا خيلَ عندكَ تهديها ولا مال” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “لك يا منازلُ في القلوبِ منازلُ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “ليالي بعد الظاعنينَ شكولُ” | الانتقال إلى القصيدة |
قصيدة “واحرّ قلْباهُ”: رحلةٌ في أعماق المشاعر
تُعتبر هذه القصيدة من أبرز ما كتبه المتنبي، حيثُ يُعبّر فيها عن مشاعره المتضاربة تجاه سيف الدولة، مزيجاً من الحبّ والإعجاب والتّحدّي. يبدأ الشاعر بوصف حاله النفسيّة المتأرجحة بين الشّغف والمرض، مُستخدماً صورًا بليغةً تُجسّد عمق مشاعره. ثمّ ينتقل إلى وصف مَظهر سيف الدولة، مُشيداً بجماله وشموخه، مُقارناً إياه بأفضل خلق الله. ولا ينتهي الأمر عند هذا الحد، بل يُضيف المتنبي لمسةً من التّحدّي، مُظهراً ثقته بنفسه وقوّته.
واحرّ قلْباهُ ممنْ قلْبُهُ شَبِمُ ومَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
قصيدة “على قدر أهل العزم”: مُثُلٌ سامية في الشّجاعة
في هذه القصيدة، يَصوّر المتنبي علاقةً وثيقةً بين العزم والإنجاز، مُؤكداً أنّ العزائم الكبرى تَتطلّبُ عَزيمةً قويةً. يُبرز الشاعر قوّة سيف الدولة في القيادة والحرب، مُظهِراً براعةً فائقةً في وصف معاركِهِ وانتصاراتِهِ. يستخدم المتنبي الاستعارات والصور الشّعرية لِنقل مشاهد الحروب بطريقةٍ مُؤثرةٍ، مُبرِزاً قوّة الجيش وتماسكه.
عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ
قصيدة “عذل العواذل”: دفاعٌ عن الحبّ
تُجسّد هذه القصيدة موقفاً دفاعياً من الشاعر ضدّ نُقّادِهِ ومُعارِضيه، حيثُ يُدافع عن حُبّه لسيف الدّولة بأسلوبٍ فريد. يُناقش المتنبي مفهوم الحبّ والولاء والانتماء، مُستخدماً اللغة البيانية والاستعارات للتعبير عن مشاعره بأسلوبٍ رقيقٍ وفي نفس الوقت قويّ.
عَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِ وَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِ
قصيدة “عيد بأي حال عدت يا عيد”: مزيجٌ من الفرح والحزن
في هذه القصيدة، يُعبّر المتنبي عن مشاعره المتباينة تجاه العيد، مُظهِراً مزيجاً من الفرح والحزن في نفس الوقت. يُناقش الشاعر مفهومَ السّعادة والبؤس، مُستخدماً اللغة الشّعرية الواضحة والصور المُتعددة لِلتّعبير عن تجربتِهِ الشّخصية.
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ
قصيدة “كفى بك داء”: الحكمة والشّجاعة
تُعتبر هذه القصيدة مُجسّداً للحكمة والشّجاعة المُتّحدة في شخصيّة الشّاعر، حيثُ يُوجّه نصائحٍ قيمةً لِنَفسِهِ وللآخرين. يُبرز المتنبي أهميّة الكرامة والشّرف في الحياة، مُحذّراً من الذّلّ والهوان.
كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيًا وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيًا
قصيدة “أرقٌ على أرقٍ”: صورةٌ عن الهوى والشّوق
تُجسّد هذه القصيدة مشاعر الشّاعر المُتّقدة من الحبّ والشّوق، حيثُ يُعبّر عن أرقِهِ ليلاً وألمِهِ بسبب فراق محبوبِه. يُوظّف المتنبي الصّور الشّعرية والاستعارات لِنقل مشاعره بأسلوبٍ مؤثرٍ.
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ
قصيدة “أغالبُ فيكَ الشوقَ والشوقُ أغلبُ”: صراعٌ بين الشّوق والواقع
يُبرز المتنبي في هذه القصيدة الصراعَ بين الشّوق والواقع، مُظهِراً قوّةَ مشاعرِهِ ومُحاولتِهِ للتغلّب على فراق محبوبِه. يستخدم الشّاعر أسلوباً مُتميّزاً في وصف حالِهِ النّفسيّة والعاطفية.
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
قصيدة “إذا غامرتَ في شرفٍ مروم”: مَثَلٌ في الشّجاعة والإقدام
يُقدّم المتنبي في هذه القصيدة نصائح حكيمة حول المخاطرة في سبيل تحقيق الأهداف السّامية، مُؤكّداً أهميّة الشّجاعة والإقدام في تجاوز الصّعاب.
إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ فلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ
قصيدة “لعينيكَ ما يلقى الفؤاد وما لقي”: وصفٌ لجمال الحبيبة
يُعبّر المتنبي في هذه القصيدة عن جمال الحبيبة وعُمق مشاعرِهِ تجاهها، مُستخدماً أسلوباً رقيقاً ومُؤثّراً في وصفِ عيونِها وملامحِ وجهِها.
لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقي وَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي
قصيدة “أنا الغريقُ فما خوفي من البلل”: استسلامٌ للقضاء
يُعبّر المتنبي في هذه القصيدة عن استسلامِهِ للقضاء والقدر، مُظهِراً رضاه بما كتبه الله له. يُشيد بقدرة الله على تغيير الأمور وتحويل الضّيقِ إلى سعة.
أَنا الغَريقُ فَما خَوفي مِنَ البَلَلِ
قصيدة “بم التعللُ لا أهلٌ ولا وطنُ”: شَوقٌ للأهل والوطن
يُعبّر المتنبي عن شَوقِهِ لأهلِهِ ولوطنِهِ في هذه القصيدة، مُستخدماً أسلوباً حزيناً ومُؤثّراً لِلتّعبير عن مشاعرِهِ العميقة.
بِمَ التَعَلُّلُ لا أَهلٌ وَلا وَطَنُ وَلا نَديمٌ وَلا كَأسٌ وَلا سَكَنُ
قصيدة “لا خيلَ عندكَ تهديها ولا مال”: الثّقة بالنفس
يُؤكّد المتنبي في هذه القصيدة أهميّة الثّقة بالنّفس والاعتماد على المهارات والقدرات، مُظهِراً استقلاليّة الشّخصية وقدرتها على تجاوز الصّعاب.
لا خَيلَ عِندَكَ تُهديها وَلا مالُ فَليُسعِدِ النُطقُ إِن لَم تُسعِدِ الحالُ
قصيدة “لك يا منازلُ في القلوبِ منازلُ”: وصفٌ للمنازل والأحباب
يُعبّر المتنبي في هذه القصيدة عن حنينِهِ لِلمنازل والأحباب، مُستخدماً أسلوباً رقيقاً لِلتّعبير عن مشاعرِهِ العميقة وحنينِهِ لماضيه.
لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ أَقفَرتِ أَنتِ وَهُنَّ مِنكِ أَواهِلُ
قصيدة “ليالي بعد الظاعنينَ شكولُ”: رحلةٌ في الذكريات
تُعتبر هذه القصيدة رحلةً في ذكريات الشّاعر وأحاسيسِهِ المُتّقدة، حيثُ يُسترجع ماضيه ويُعبّر عن حنينِهِ لِما فَاتَ. يُوظّف المتنبي أسلوباً مُتميّزاً في وصف المشاعر والأحداث.
لَيَاليّ بَعْدَ الظّاعِنِينَ شُكُولُ طِوالٌ وَلَيْلُ العاشِقينَ طَويلُ