رسائل شوق وعشق للحبيب

كلمات تعبر عن اشتياق القلب

تُعتبر الرسائل وسيلة رائعة للتعبير عن المشاعر الدفينة، فالشوق والحنين يحتاجان إلى منفذ يُعبّر عنهما. إليكم بعض الكلمات التي تُجسّد هذا الشعور:

يا ليتني أستطيع أن أحتضنك ولو مرة واحدة، فالشوق يقتلني آلاف المرات.

أرغب في أن أراك قريباً، لأحدثك عن ما يُسببه الشوق في قلبي كل يوم.

يا لِحُسنِ الصدفِ التي جمعتنا، ولكنّ الأعذار التافهة فرّقتنا. لا يقوى على الفراقِ إلاّ من لديه بديل.

أليس من حقّ المشتاق لقاءً، ونظرة، وعناقاً؟

دموعي جفت على بابك الموصد.

اشتياقي لك ككلمات خرساء، لا أنتَ تقراها، ولا أستطيع نطقها.

رسائل حب وحنين عميقة

أشتاق إليك ليلاً، وأحنّ إليك فجراً، وأنتظرك صباحاً.

الشوقُ حكايةٌ لا تُوصفُ بكلمات.

اشتقتُ إليكِ، ولكنها ليست المرةَ الأولى، بل هي عادتي كلّ يوم، ولكن بصمت.

اشتقتُ إلى عينيكِ، اللتين تُربكان قلبي.

ظهورُ الشمسِ، وشوقي إليكِ، أمورٌ لا تتغيّر كلّ صباح.

عندما تدمع عينيّ عند ذكرِ اسمك، أدركُ أنّ الشوقَ غلبَ العقلَ والقلبَ وأتعبَ الجسد.

دمعةٌ تسيلُ، وشمعةٌ تنطفئُ، والعمرُ بدونكَ يختفي، ومن دونكَ قلبي ينتهي.

أشعار الشوق والغرام

عندما نشتاق إلى شخصٍ ما، نتمنى لو كانت كلّ الوجوهِ من حولنا تحملُ ملامحه.

أذكركَ، وأشتاقُ، وأسهرُ معَ الأشواقِ، وأكتبُ على الأوراقِ: البُعدُ لا يُطاق.

في داخلي بقايا راحلين، وقلبٌ ينادي الغائبين… لطفاً بنا، فقد أرهقنا الحنين.

لا شيء أتمناهُ في حياتي سوى قربكَ إلى ما لا نهاية.

إن لم تجمعنا الأيامُ، جمعتنا الذكرياتُ… وإن لم يَرَكَ القلبُ، فالعينُ لن تنساك.

سأظلُّ أحبُّكَ، ولو طالَ انتظاري، فإن لم تكن قدري، فأنتَ اختياري.

خواطر عن بعد الحبيب

كلّ يومٍ يمضي من عمري هو يومٌ أحتاجُكَ فيهِ أكثرَ منَ اليومِ الذي مضى.

عندما أشتاقُ إليكِ، أتكلّمُ بكلماتِكِ، أُكرّرُ أغانيكِ، وأتصرفُ مثلكِ، فقط لأحتوي شيئاً منكِ.

مؤذٍ هو الحنينُ حين يتشبثُ بزحامِ أفكاري، ويُمارسُ طقوسَهُ المرهقةَ في رأسي.

هناكَ روحٌ تعلمُ أنّي أشتاقُ إليها كثيراً، يا ربّ احفظها.

إنّ هواكَ في قلبي يُضيءُ العمرَ إشراقاً، سيبقى حبُّنا أبداً رغمَ البُعدِ عِملاقاً.

ننامُ ونحنُ نعاني الفراقَ، ونستيقظُ على ألحانِ الاشتياق.

أقوال وأمثال عن الشوق

افتقادُ شخصٍ ما يجعلُ العالمَ يبدو خالياً في بعض الأحيان.

أسقطتُ دمعةً في محيط، وعندما تجدها، فلن أشتاقَ إليكَ بعدها.

آخرُ الليلِ: يهدأُ المكانُ، يعودُ الكلُّ إلى مأواهم… البعضُ يُغمضُ عينَهُ فينامُ، والآخرُ يموتُ شوقاً لأيامٍ لن تعود.

أشعلُ شموعَ الحبِّ، وأرسلُ إليكَ أشواقي، وأكتبُ على العنوانِ: لِعيونِكَ أنا مُشتاق.

لا تستحقِرْ دموعَ أحدٍ يبكي اشتياقاً… فالحنينُ يكسرُ عظامَ الصدرِ وجعاً.

لم أتعلمْ الرحيلَ إلاّ إليكَ، يا من أغرقتني في بحرِ عينيكَ، أسافرُ في متاهاتِ الحنينِ، وأعودُ بأشواقي إليك.

حينما نشتاقُ، نشعرُ أنّ الكونَ على ملأهِ ما هو إلاّ فراغٌ قاتلٌ… وروحُكَ حينَها تكونُ في جمعٍ آخر.

يضيقُ قلبي عندما أُلِفّ حولِي ولا أجدُكَ… وأحتاجُكَ ولا أبصرُكَ، وأموتُ آلافَ المراتِ عندما أرى طيفَكَ ولا أراك.

فجأةً، بدونِ إحساسٍ، بينَ صمتٍ واندهاشٍ، نَطَقَ قلبي وقالَ: وحشتني يا أعزّ الناس.

في قلبي محبّتُكَ، وعلى شفتاي طعمُ قبلاتِكَ، وفي غورِ أُذني أسمعُ: أنا أحبُّكَ.

على البحرِ المداعِبِ، أبعثُ إليكَ قاربَ قبلاتٍ تدفعهُ رياحُ الحنان.

لا تَقْسُو على الأنثى إلاّ في عناقِها.

أحياناً نُعشِقُ مدينةً بأكملِها، والسببُ شخصٌ واحد.

ليسَ هناكَ أجملُ من تلقي مكالمةٍ مفاجئةٍ منكَ يا حبيبِي.

لستُ مُغرمةً بوجهٍ، أنا مُغرمةٌ بشخصٍ.

أحياناً يصيرُ طلبي الوحيدُ هو يدُّكَ لكي تحتضنَ يدي.

خُدودُكِ تحتاجُ قبلةً من شفاهي تبتسمين، فيفقدُ الليلُ وعيهِ، ويكتمُ القمرُ تنهدَهُ، ويسقطُ من السماءِ نجمٌ أرهقَهُ إعجابُه.

ونشكو بالعيونِ إذا التقينا، فَأَفْهَمُهُ ويعلمُ ما أردتُ.

مازلتُ أحبُّكَ، وكأنّكَ لم تؤذِ قلبي يوماً.

ضعيفةٌ أجلها، وقويةٌ لكلِّ من يُمسُّها بسُوء.

سأعشقُكَ كما لم تُعشِقِكَ أنثى من قبل، وأُنقشُ اسمَكَ على جدرانِ قلبي.

سأتسلّلُ إليكَ، وأمتزجُ بعطرِ أنفاسِكَ، سأكونُ ما بينَ همسِكَ ونبضاتِكَ، لأُنميَ الياسمينَ بينَ ضلوعِكَ.

وإذا صحوتُ، فأنتَ أوّلُ خاطري، وإذا غفا جفني، فأنتَ الأخير.

الليلُ تاريخُ الحنين، وأنتَ ليله.

هناكَ شخصٌ يسرقُكَ ليكونَ هو نبضُ سعادتِكَ.

ربي لا تَحرِمني من إنسانٍ… تمنيتُ دائماً وجودَهُ بجانبي.

يظلُّ سِرّاً بينَ الورقِ وقلبي… يقرؤونَكَ سَطْراً، وأنتَ بداخلي رواية.

وما الحبُّ إلاّ أن تخافَ اللهَ فيمن تحبُّ.

أنتَ من جعلني أشعرُ بأنّ لي شيئاً من الحظّ.

كيفَ للقلبِ أن ينسى من يسكنُ الروحَ؟

أنيقٌ هو قلبي حين اختاركَ نبضاً له.

يكفيني من السعادةِ ابتسامةٌ من أحبّ.

لا يفضحُ الحبُّ إلاّ الاشتياقُ.