دوافع التغيير و التطوير المؤسسي

جدول المحتويات

الموضوع الرابط
بيئة عمل مُرضية بيئة عمل مُرضية
خفض التكاليف خفض التكاليف
تقليل مقاومة الموظفين تقليل مقاومة الموظفين
رفع كفاءة العمليات رفع كفاءة العمليات
زيادة الأرباح زيادة الأرباح
استجابة للأزمات استجابة للأزمات
الاستجابة للضغوط الاستجابة للضغوط
عمليات الدمج و الاستحواذ عمليات الدمج و الاستحواذ

تحقيق بيئة عمل مُرضية

يُعدّ خلق بيئة عمل أكثر جاذبية و إرضاءً من أهم الدوافع للتغيير و التطوير المؤسسي. وقد أظهرت الدراسات أن تحقيق هذا الهدف يتجاوز التوقعات، ويحظى بأعلى نسبة رضا بين الموظفين.

تقليل النفقات

تسعى إدارة التغيير و التطوير إلى خفض التكاليف من خلال تقليل المخاطر و تحسين الكفاءة في تصميم المشاريع. يُسهم هذا في تحسين العائد على الاستثمار.

التقليل من مقاومة الموظفين للتغيير

يُعدّ التغيير التنظيمي مصحوباً بمقاومة من قبل الموظفين، وهو رد فعل طبيعي. لذا، يتطلب الأمر ابتكار أساليب جديدة للتفكير و العمل، و تطوير رؤية مستقبلية واضحة للمؤسسة، و مشاركة الموظفين فيها. فالموظفون غالباً ما يفضلون المعروف على المجهول.

رفع كفاءة العمليات التجارية

تُعتبر زيادة كفاءة العمليات التجارية هدفاً رئيسياً للتغيير و التطوير. فاستخدام تقنيات و برامج جديدة يُحسّن من أداء الأعمال داخل المؤسسة.

زيادة هامش الربح

تُترجم كل الجهود السابقة لزيادة الأرباح، وإن لم يكن الربط مباشراً في جميع الحالات. يُنصح بالنظر إلى الصورة الكبيرة، و تقييم جميع الفوائد المحتملة، وليس التركيز فقط على العوائد المباشرة.

الاستجابة للأزمات

تُعتبر الأزمات، مثل أحداث 11 سبتمبر أو الأزمة المالية العالمية عام 2008، أمثلة واضحة على الكيفية التي تُحفز بها الأزمات التغيير و التطوير في المؤسسات، دافعاً للبقاء و الاستمرارية.

الاستجابة للضغوط الداخلية و الخارجية

تُحدث الضغوط الداخلية، كضغوط النقابات العمالية، و الضغوط الخارجية، كالمنافسة و متطلبات السوق، حافزاً قوياً للتغيير و التطوير في المؤسسات.

عمليات الاندماج و الاستحواذ

تُؤدي عمليات الاندماج و الاستحواذ إلى تغييرات جوهرية، قد تؤثر سلباً على الموظفين في بعض الأحيان، مثل عمليات الدمج أو الاستغناء عن بعض الوظائف.

المراجع:

Exit mobile version