الجدول
- تعديلات نمط الحياة
- أهمية الفيتامينات
- تجنب المهيجات
- العلاجات العشبية
- ممارسات أخرى مفيدة
- العلاج بالمضادات الحيوية
نصائح صحية لتحسين صحة المسالك البولية
يمكن التخفيف من أعراض التهابات المسالك البولية باتباع بعض التغييرات البسيطة في نمط الحياة، دون الحاجة دائماً للأدوية. من أهم هذه التغييرات:
- ترطيب الجسم: شرب كميات وفيرة من الماء يُساعد على طرد البكتيريا من الجسم. تُوصى النساء بشرب حوالي 2.7 لتر يومياً، بينما الرجال بحوالي 3.7 لتر.
- فيتامين ج: يُساعد فيتامين ج على جعل البول حمضياً، مما يمنع نمو البكتيريا.
دور الفيتامينات والمعادن
يُعدّ فيتامين جّ عنصراً هاماً في مكافحة التهابات المسالك البولية، فهو يُساعد على تحمض البول، وبالتالي منع نمو البكتيريا. يُنصح باستشارة الطبيب لتحديد الكمية المناسبة من فيتامين جّ لتجنب أي آثار جانبية.
الابتعاد عن المُهيجات
يجب تجنب بعض المواد التي قد تُهيّج المثانة وتزيد من الرغبة في التبول، مثل الكافيين الموجود في القهوة والمشروبات الغازية، بالإضافة إلى الكحول.
العلاجات الطبيعية بالأعشاب
تُستخدم بعض الأعشاب في علاج التهابات المسالك البولية، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها، وخصوصاً في حال وجود أدوية أخرى تُستخدم بالتزامن. من هذه الأعشاب:
- عنب الدبّ: يُستخدم لفترة قصيرة لا تتجاوز الخمسة أيام.
- خاتم الذهب: يُنصح بالاستشارة الطبية قبل استخدامه.
- عصير التوت البري: يُستخدم في العلاج والوقاية من تكرار الإصابة.
نصائح إضافية
هناك عدة ممارسات أخرى تساعد في علاج التهابات المسالك البولية، ومنها:
- التبول عند الشعور بالحاجة لذلك.
- تنظيف منطقة الأعضاء التناسلية من الأمام إلى الخلف.
- تجنب التدخين.
علاج التهابات المسالك البولية بالمضادات الحيوية
يعتمد اختيار المضاد الحيويّ المناسب على نوع وشدّة العدوى. يحدد الطبيب العلاج بناءً على تشخيص الحالة:
- العدوى البسيطة: قد يصف الطبيب مضادات حيوية مثل التريميثوبرايم، الأموكسيسيلين، السيفالكسين، أو النيتروفورانتوين، للمدة التي تتراوح بين ثلاثة إلى خمسة أيام.
- العدوى المتكررة: يُحدد الطبيب العوامل المُساهمة في تكرار الإصابة (مثل استخدام اللولب الرحمي، السكري، سن اليأس)، ويُصرف المضاد الحيويّ المناسب بجرعات صغيرة ولمدة مُحددة.
- العدوى المُعقدة: تشمل هذه الحالات التهاب الحويضة والكلى، أو التهابات البروستاتا. يقوم الطبيب بزراعة البول لتحديد نوع البكتيريا المُسببة للعدوى، ومن ثمّ يُحدد العلاج المناسب، والذي قد يستمر لمدة 10 إلى 14 يوماً.