دليل شامل حول فاكهة القشطة

فهرس المحتويات

أين تنمو فاكهة القشطة؟

فاكهة القشطة، المعروفة علميًا باسم (Graviola)، تتميز بقشرة خارجية شوكية خضراء ولب داخلي كريميّ بنكهة تجمع بين الأناناس والفراولة. بذورها غير صالحة للأكل. عادةً ما تُؤكل طازجة بعد تقطيعها وتناول اللب، كما تُستخدم في العصائر، والمثلجات، والمخبوزات. أوراقها، سيقانها، وثمارها تُستخدم أيضًا لأغراض طبية. عند شرائها، يُنصح باختيار الثمار الطرية أو الثمار الصلبة وتركها تنضج قبل الأكل. تنمو أشجار القشطة، وهي صغيرة ودائمة الخضرة، في الغابات المطيرة في أفريقيا وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا.

الفوائد الصحية لفاكهة القشطة

تحتوي فاكهة القشطة على مركبات غذائية مهمة تقدم فوائد صحية عديدة. أظهرت الدراسات المخبرية على الحيوانات نتائج واعدة (بجرعات عالية جدًا مقارنة بالاستهلاك العادي) حول فوائدها، ومنها:

المكونات الغذائية في فاكهة القشطة

يوضح الجدول التالي القيمة الغذائية في 100 غرام من فاكهة القشطة الطازجة:

المكون الغذائي القيمة الغذائية
السعرات الحرارية 66 سعرة حرارية
الماء 81.16 غرام
البروتين 1 غرام
الدهون 0.3 غرام
الكربوهيدرات 16.84 غرام
الألياف 3.3 غرام
السكريات 13.54 غرام
البوتاسيوم 278 ملغ
الفسفور 27 ملغ
المغنيسيوم 21 ملغ
الصوديوم 14 ملغ
الحديد 0.6 ملغ
فيتامين ج 20.6 ملغ
الفولات 14 ميكروغرام

الآثار الجانبية ومحاذير الاستخدام

تناول كميات معتدلة من فاكهة القشطة لا يسبب عادةً مشاكل صحية. لكن يجب التوقف عن تناولها عند ظهور أعراض جانبية، واستشارة الطبيب. مكملات فاكهة القشطة قد تُستخدم لعلاج بعض أنواع السرطان في بعض المناطق، لكن استخدامها على المدى الطويل قد يسبب تلفًا عصبيًا، ومشاكل عصبية، واضطرابات في الحركة، وسمية في الكبد والكلى، بالإضافة إلى انخفاض البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي. كما أنها قد تتفاعل مع بعض الأدوية والفحوصات الطبية. يجب تجنب مكملات فاكهة القشطة في الحالات التالية:

المصادر

تم الاستعانة بالمصادر التالية لكتابة هذا المقال:

Exit mobile version