أقوالٌ عن الولاء للوطن
يُعبّر العديد عن حبهم لوطنهم بقولهم: “لا سعادة لي تُضاهي حرية موطني.” وآخرون يضيفون: “أُحبّ بلادي حبّا جماً، لكنّني لا أُبغض أيّ أمةٍ أخرى.” ويُؤكّد البعض على أهمية الوطن قائلين: “خبز الوطن خيرٌ من كعك الغربة.” والوطن ليس مجرد مكان، بل هو: “المكان الذي نحبّه، والذي قد تغادرُه أقدامُنا لكن قلوبنا تبقى فيه.” فالوطن: “عزيزٌ في قلوب الشرفاء.” وحبّه: “أقوى من كل حجج العالم.” دعونا جميعًا نسعى لأن يكون: “الوطن عزيزاً على كل القلوب الحسنة”. وحتى العلم، فـ: “إذا لم يكن للعلم وطن، فإنّ للعالم وطناً”. فقد وُلِدنا من أجل وطننا، فـ: “نحن لم نولد من أجل أنفسنا بل من أجل وطننا”، و”الخروج عن الوطن عقوبة”. وفي الختام: “حب الوطن من الإيمان”، و”كرامة وطني ولا مال الدنيا”. و”ينما رُزق الإنسان فذلك موطنه”.
حِكمٌ من حكماء الأمم عن الوطن
أبدى الحكماء أفكاراً عميقة حول الوطن، فقال أحدهم: “ليس وطني دائمًا على حق، ولكني لا أستطيع أن أمارس حقًا حقيقيًّا إلّا في وطني.” وآخر: “الوطن تميته الدموع وتحييه الدماء.” وفي وقت الخطر، يُصبح كل فرد جندياً: “عندما يكون الوطن في خطر فكل أبنائه جنود”. الحنين للوطن: “الحنين إلى الوطن خالد لا يدري أحد أحديث هو أم قديم”. والموت من أجله ليس إلا: “جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيى من أجل هذا الوطن”. فـ”ليس هناك أعذب من أرض الوطن”، و”حقاً لا وطن كالوطن”. ولكن، بعضهم عبّر عن تضحيته قائلاً: “لست آسفاً إلّا لأنني لا أملك إلّا حياة واحدة أضحي بها في سبيل الوطن”. وقد عبّر آخر عن تجربته مع الغربة: “قد علمتني الغربة أكثر من أي أستاذ آخر كيف أكتب اسم الوطن بالنجوم على سبورة الليل”. وأن الوطن رمز للجمال: “إنّ الجمال هو وجه الوطن في العالم فلنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا”. وأن البقاء فيه صعب، لكن ليس هناك بديل: “أقول لنفسي بعض الأوطان هكذا، الدخول إليه صعب، الخروج منه صعب، البقاء فيه صعب، وليس لك وطن سواه”. وختاماً: “إمّا الوطن وإمّا الموت”، و”من أجلِّ أن لا تكسرَ الشظايا زجاجَ الوطن غلّفوهُ بالشهداء”. و”خير للمرء أن يموت في سبيل فكرته من أن يعمر طول الدهر خائنًا لوطنه جبانًا عن نصرته”.
عباراتٌ تُجسّد حبّ الوطن
تُعبّر العبارات عن عمق مشاعر الانتماء للوطن، فعبارات كـ: “اجتماع السواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يُخفّف المحن” تُبرز دور التعاون والتكاتف. والوطن هو الحياة نفسها: “الوطن هو القَلب والنبض والشريان والعيون نحن فداه”. ويقول الشاعر: “وطني من لي بغيرك عشقاً فأعشقه، ولمن أتغنى ومن لي بغيرك شوقًا وأشتاقُ لهُ”. والوطن هو: “المكان الذي نحبّه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه”. وحتى في الغربة يبقى الوطن هو الأفضل: “أفضِّل أن أكون مزارعًا في وطني على أن أكون حاكمًا خارجه”. والراحة الحقيقية تكمن فيه: “لا يوجد شيء أجمل من البقاء في الوطن، هنا تجد الراحة الحقيقية”. والوطن هو الاستقرار والأمان: “في كل منزل يكون الحب باقيًا، والصداقةأمرًا مؤقتًا، فعلاً أنّه الوطن ولا يوجد أجمل من الوطن لأن كل شيء به باقٍ، هناك تمكن راحة الشخص واستقراره”. فهو: “الوطن هو ذلك المكان الذي تنتمي إليه”. وهو ملاذنا الوحيد: “الوطن هو الملاذ الوحيد الذي يحميك من جميع مخاطر الحياة”. وقوته تتجاوز كل شيء: “الوطن كلمة قوية، تأثيرها أكبر من السحر ومن أيّ شيء آخر”. والوطن هو حب القلب، والأمان، والسعادة: “الوطن هو المكان الذي يعشقه القلب. الوطن هو المكان الذي يسعد القلب ويشعره بالأمان، وهو المكان الذي يمسح الحزن من القلب بسهولة”. والوطن هو البداية: “الوطن هو أطهر بقعة على الأرض، وأجمل مكان على الإطلاق. الوطن هو المكان الذي يبدأ منه المرء رحلته في هذه الحياة”. والغربة حياة غير طبيعية: “تكون حياتنا خارج الوطن غير طبيعية كحياة الطيور في أقفاصها”. والوطن هو المكان الذي تبقى فيه القلوب معلقة به: “الوطن هو المكان الذي نحبه ونعشقه، قد نرحل عن الوطن ولكن ستبقى قلوبنا معلقة به ما حيينا”. وهو مصدر قوتنا وشجاعتنا: “الوطن هو المكان الوحيد في هذا العالم الذي ترتاح به القلوب وتشعر بالأمان، المكان الذي يشعرنا بالثقة بالنفس، وهو المكان الذي نخلع به قناعالخوفونرتدي قناعالشجاعةللدفاع عنه مهما تطلب الأمر”. ولكن جمال الروح من جمال الوطن: “قد تأتي قوة شخصية الفرد من خلال مكان عمله، ولكن جمال الروح مستمدة دائماً من جمال الوطن”. ويُشبه البعض وطنهم بعالم خاص بهم: “أعيش في عالم صغير خاص بي، ولكنّهم يعلمون بأنني هنا”. ويُشبّه آخرون حبّهم لوطنهم بالانتظار الدائم: “أخبرتها بأنني سأنتظرها للأبد، وكان هذا قبل أن أجد شخص يمكنه منحي شعور وكأنني أسكن في وطني”. والوطن ليس مجرد مسكن بل هو المعرفة والحكمة: “لا يعتبر الوطن كالمنزل ما لم يحتوِ علىالمعرفةوالحكمةالتي يحتاجها العقل، تمامًا كالجسد الذي يحتاج الغذاء والدفء”.
قصيدةٌ حبّيةٌ للوطن من ديوان حبيب الزيودي
سكبت أجمل شعري في مغانيه
ألا كنت يا شعر لي إن لم تكن فيها
هذي بلادي ولا طول يطاولها
في ساحة المجد أو نجم يدانيها
ومهرة العرب الأحرار لو عطشت
نصب من دمنا ماء ونرويها
يا أيها الشعر كن نخلا يظللها
وكن أماناً وحباً في لياليها
يا أيها الوطن الممتد في دمنا
حباً أعز من الدنيا وما فيها
بغير كعبتك الشماء ما وقفته
هذي القصائد أو طافت معانيها
هذي صفاتك إني إذ أعددها
على الأنام فإنّي لست أحصيها
وأيها الأوفياء الحافظون على
عهوده البيض أتيها وماضيها
كنتم قناديله في ليله فإذا
ما دت به الأرض أصبحتم رواسيه
لكم أزف أناشيدي وإن بها
من حبكم عبقاً بالنور يذكيها
هذي بلادي بها الأحرار قد طلعوا
أقمار حق أضاءت في دياجيها
وعطروا بالدم القاني مدائنها
وزينوا بأمانيهم بواديه
وعلموا الناس أنّ الموت أغنية
كان الشهيد بإيمان يغنيها
ولو تطول دروب الفتح نحن على
قلوبنا وعلى الأهداب نمشيها
إنا رفعنا لك الرايات عالية
وحسبنا أننا كنا سواريها
وحسبنا أننا في البر نحملها
بين الضلوع ولم نخذل أمانيها
وهذه الأرض لو من قلة هلكت
فنحن بالحبلا بالمال نحييها
أقوالٌ ملهمةٌ عن حب الوطن
تتضمن هذه الفقرة مجموعة من الأقوال الملهمة عن حبّ الوطن: “الوطن هو حيث يكون المرء في خير.” و”تحن الكرام لأوطانها حنين الطيور لأوكارها.” و”إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا.” وحتى في مواجهة المصاعب، تبقى الرسالة واضحة: “ليس المهم أن يموت أحدنا.. المهم أن تستمروا.” ويُبرز البعض التناقض بين الغنى والفقر: “الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة.” ويؤكد آخرون على جمال الوطن: “ليس هناك شيء في الدنيا أعذب من أرض الوطن.” ويُضيف البعض: “أنا مغرم جدا ببلادي، ولكنني لا أبغض أي أمة أخرى.” والحنين للوطن لا يُنسى: “يحدثونني عن النوم.. أي نوم هذا بعيد عن جفون الوطن.” حتى الذاكرة تحمل عطره: “لم أكن أعرف أن للذاكرة عطراً أيضاً.. هو عطر الوطن.” ويُعبّر آخرون عن حبهم العميق: “وطني لو شغلت بالخلد عنه.. نازعتني إليه في الخلد نفسي.” والوطن يتطلب التعاون: “اجتماع السواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن.” وختامًا: “سوف لن يهدأ العالم حتى ينفذ حب الوطن من نفوس البشر”.
جواهرٌ من الكلام عن حبّ الوطن
تُجسّد هذه الكلمات جمال وحبّ الوطن: “أنا مغرم جدا ببلادي، ولكنني لا أبغض أي أمة أخرى.” و”خبز الوطن خيرٌ من كعك الغُربَة.” والوطن شجرة قوية: “الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلّا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.” والوطن مكان الحب: “الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه.” فهو: “الوطن عزيز في قلوب الشرفاء.” وحبّه قوي: “حب الوطن أقوى من كل حجج العالم.” وحتى العلم له مكان في الوطن: “إذا لم يكن للعلم وطن فإنّ للعالم وطناً”. ويُعرّف البعض حب الوطن بالتضحية: “الخروج عن الوطن عقوبة. حب الوطن من الإيمان. علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن”. وحتى في مواجهة الظلم، يبقى الوطن عزيزًا: “بلادي وإن جارت عليّ عزيزة.. وأهلي وإن ضنّوا عليّ كرام”. ويكمن النصر في التوقع: “إن الانتصار هو أن تتوقع كل شيء.. وألّا تجعل عدوك يتوقع”. وأخيرًا، الأهم هو كرامة الوطن: “ليس المهمالكرامةالشخصية، بل المهم كرامة الوطن وقضيته”.