تأثير الإيمان بالغيب على سلوك الفرد والمجتمع

جدول المحتويات

الإيمان بالغيب: ركن أساسي من أركان الإيمان

الإيمان بالغيب، أي الاعتقاد بوجود أمور لا يمكن إدراكها بالحواس، يُعتبر ركناً أساسياً من أركان الإيمان بالله.
فالإسلام يدعو إلى الإيمان بما جاء في القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، حتى لو لم نستطع رؤيته أو ملاحظته مباشرة.
وتُعرف هذه المعرفة في القرآن الكريم بـ “علم الشهادة”.[١] هذا الإيمان، عندما يتجذر في النفوس، له تأثير عميق على سلوك الفرد والمجتمع.

أثر الإيمان بالغيب على سلوك الفرد

إنّ الإيمان بالغيب يُؤثر بشكل ملحوظ على سلوك الفرد، ويُساهم في إيجاد شعور بالسكينة والطمأنينة في عالم مليء بالقلق والتوتر.
ومن أهمّ آثار هذا الإيمان على الفرد:

أثر الإيمان بالغيب على المجتمع

عندما يتغلغل الإيمان بالغيب في نفوس أفراد المجتمع،
يُصبح له تأثيرًا إيجابيًا كبيرًا على المجتمع،
ويُساهم في إيجاد مجتمعٍ آمنٍ و متماسك.
ومن أهمّ آثار هذا الإيمان على المجتمع:

المراجع

  1. علي الطنطاوي، تعريف عام بدين الإسلام، صفحة 138. بتصرّف.
  2. علي القرني، دروس الشيخ علي القرني، صفحة 4. بتصرّف.
  3. سورة المجادلة، آية:7
  4. سورة ق، آية:18
  5. عبد المجيد الوعلان، عقيدة الإيمان باليوم الآخر واثرها في إصلاح المجتمع، صفحة 65. بتصرّف.
  6. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن النعمان بن بشير ، الصفحة أو الرقم:2586، صحيح.
Exit mobile version