فهرس المحتويات
| أسباب امتلاء الثدي بالحليب |
| التخفيف من أعراض امتلاء الثدي |
| الوقاية من امتلاء الثدي بالحليب |
| المراجع |
أسباب امتلاء الثدي بالحليب
يحدث امتلاء الثدي بالحليب عندما يمتلئ نسيج الثدي بالحليب، والدم، والسوائل الأخرى. وهذه حالة شائعة في بداية فترة الرضاعة الطبيعية.[1] تتعدد أسباب تراكم الحليب في الثدي، ومنها:
- تغيير روتين الرضيع، مثل النوم لفترات طويلة خلال الليل.
- رفض الرضيع الرضاعة من ثدي الأم.
- الفطام المبكر للطفل من الرضاعة الطبيعية.
- عدم تفريغ الثدي بشكل كافٍ، سواءً عن طريق الرضاعة أو الضخ.
- ضخ كميات كبيرة من الحليب من الثدي.
- الخضوع لعملية زراعة الثدي، مما قد يعيق تدفق الحليب.
- عدم التأكد من إرضاع الطفل بشكل كافٍ.
- تفويت جلسة ضخ الحليب.
- صعوبة في عملية إلتصاق الطفل بالثدي أثناء الرضاعة.[3]
- إعطاء الرضيع بدائل الحليب بين جلسات الرضاعة الطبيعية.[3]
التخفيف من أعراض امتلاء الثدي
هناك العديد من النصائح التي يمكن اتباعها لتخفيف أعراض امتلاء الثدي بعد الولادة، منها:
- خلع حمالة الصدر قبل الرضاعة.
- وضع كمادات باردة على الثدي لتخفيف الالتهاب.
- أخذ حمام دافئ قبل الرضاعة لتسهيل تدفق الحليب والشعور بالراحة.
- عصر الحليب من الثدي بعد الرضاعة، إما يدوياً أو باستخدام مضخة حليب، خاصةً إذا شعرت الأم بامتلاء الثدي بعد الرضاعة.
- تدليك الثدي أثناء الرضاعة.
- تناول مسكنات الألم التي يصفها الطبيب لتخفيف الألم أو الانزعاج.[3]
- التبديل بين الثديين عند إرضاع الطفل.[3]
- الرضاعة حتى يشبع الطفل تماماً.[3]
الوقاية من امتلاء الثدي بالحليب
يمكن الوقاية من امتلاء الثدي باتباع هذه النصائح:
- استخدام كمادات الثلج لتقليل إنتاج الحليب.
- ضخ الحليب أو إرضاع الطفل بانتظام.
- الفطام التدريجي للسماح للجسم بالتأقلم مع نقص الحاجة للحليب.
- إزالة كمية قليلة من الحليب باستخدام المضخة أو يدوياً لتقليل الضغط داخل الثدي.