جدول المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
العوامل المرتبطة بأسلوب الحياة | العوامل المرتبطة بأسلوب الحياة |
الحالات الصحية المرتبطة بانخفاض البروجسترون | الحالات الصحية المرتبطة بانخفاض البروجسترون |
انخفاض البروجسترون خلال الحمل | انخفاض البروجسترون خلال الحمل |
هل انخفاض هرمون البروجسترون خطير؟ | هل انخفاض هرمون البروجسترون خطير؟ |
تأثير انخفاض البروجسترون على الحمل | تأثير انخفاض البروجسترون على الحمل |
أهمية هرمون البروجسترون | أهمية هرمون البروجسترون |
العوامل المرتبطة بأسلوب الحياة
ينتج الجسم البروجسترون بشكل طبيعي في النصف الثاني من الدورة الشهرية. لكن، بعض العوامل قد تؤثر على مستوياته، منها:
- الإفراط في التمارين الرياضية: المجهود البدني الشديد قد يقلل من مستويات البروجسترون. يُنصح بممارسة الرياضة باعتدال.
- القلق والتوتر: يُعدّ التوتر من الأسباب الرئيسية لانخفاض البروجسترون، حيث يؤدي إلى ارتفاع الكورتيزول (هرمون التوتر)، مما يعيق عمل الهرمونات الأخرى.
- الإستروجينات البيئية (Xenoestrogens): توجد في العديد من المنتجات، وتُشبه الإستروجين، مما قد يُخادع الجسم ويؤثر سلباً على توازن البروجسترون.
الحالات الصحية المرتبطة بانخفاض البروجسترون
بعض الحالات الصحية ترتبط بانخفاض البروجسترون، مثل:
- انقطاع الإباضة المزمن: دورة شهرية تتجاوز 35 يومًا قد تشير إلى انقطاع الإباضة.
- العقم: عدم حدوث الحمل رغم الدورة الشهرية المنتظمة قد يكون مرتبطًا بانخفاض البروجسترون.
- الولادة المبكرة: قد يكون انخفاض البروجسترون عاملاً في الولادة المبكرة.
- سن اليأس: بعض النساء يستخدمن علاجات هرمونية لسن اليأس، قد تحتاج بعضهن إلى مكملات البروجسترون.
انخفاض البروجسترون خلال الحمل
قد ينخفض البروجسترون في بداية الحمل بسبب:
- الحمل خارج الرحم: انغراس البويضة المخصبة خارج الرحم.
- الإجهاض: وفاة الجنين قبل الأسبوع العشرين من الحمل.
- الإجهاض المُهدد: نزيف مهبلي، تشنجات، ألم في البطن، في الثلث الأول من الحمل.
هل انخفاض هرمون البروجسترون خطير؟
البروجسترون ضروري، خاصة خلال سن الإنجاب. انخفاضه قد يُسبب اضطرابات في الحمل أو استمراره. أعراض انخفاض البروجسترون لدى غير الحوامل:
- الصداع أو الصداع النصفي
- نزيف رحمي غير طبيعي
- تقلبات مزاجية، قلق، اكتئاب
- عدم انتظام الدورة الشهرية
تأثير انخفاض البروجسترون على الحمل
خلال الحمل، يرتفع البروجسترون للحفاظ على الحمل. انخفاضه الشديد قد يُعوّق استمرار الحمل. البروجسترون والإستروجين مكملان، وانخفاض الأول قد يؤدي لسيطرة الثاني، مسبباً أعراضًا مثل:
- زيادة الوزن
- انخفاض الرغبة الجنسية
- تقلبات مزاجية، اكتئاب
- عدم انتظام الدورة الشهرية
- نزيف كثيف
- مشاكل في الثدي، المرارة
- الأورام الليفية
أهمية هرمون البروجسترون
ينتج البروجسترون في المبيض، الغدة الكظرية، والمشيمة (خلال الحمل). له دور في:
- تهيئة الجسم للحمل
- تنظيم الدورة الشهرية
- التأثير على الرغبة الجنسية
مستويات البروجسترون تتذبذب طبيعياً خلال الدورة الشهرية، ويرتفع قبل الطمث. يُهيئ بطانة الرحم لانغراس البويضة. خلال الحمل، تنتج المشيمة كميات كافية منه.