الكمية اليومية اللازمة من فيتامين د

جدول المحتويات

فيتامين الشمس: حقائق عن فيتامين د

يُعرف فيتامين د بـ “فيتامين الشمس” لأنه يُنتج في الجسم عند التعرض لأشعة الشمس. على الرغم من اسمه، إلا أنه يُصنف كمُساعد هرموني (Pro-hormone) وليس فيتامينًا بالمعنى الحرفي. الفيتامينات تُعرّف بأنها مواد لا يستطيع الجسم إنتاجها بنفسه، ويجب الحصول عليها من مصادر خارجية. لكن فيتامين د يُستثنى من هذا التعريف، حيث يُنتج الجسم كمية كافية منه بتعريض الجلد لأشعة الشمس لمدة ٥ إلى ١٠ دقائق مرتين أو ثلاث مرات أسبوعيًا. مع ذلك، تُشير الدراسات إلى أن مخازن فيتامين د في الجسم تتناقص بسرعة، خاصة في فصل الشتاء، مما يجعل نقص فيتامين د مشكلة واسعة الانتشار.

كمية فيتامين د الموصى بها يوميًا

يعتمد المقدار اليومي الموصى به من فيتامين د على عدة عوامل، أهمها العمر، مع افتراض عدم الحصول على كمية كافية من فيتامين د من أشعة الشمس، بالإضافة إلى الحصول على كمية كافية من الكالسيوم. يوضح الجدول التالي التوصيات الغذائية حسب الفئة العمرية:

الفئة العمرية الكمية اليومية (وحدة دولية) الحد الأعلى الآمن (وحدة دولية)
الرضع (0-6 أشهر) 400 1,000
الرضع (6-12 شهر) 400 1,500
الأطفال (1-3 سنوات) 600 2,500
الأطفال (4-8 سنوات) 600 3,000
الأشخاص (9-70 سنة) 600 4,000
كبار السن (>70 سنة) 800 4,000

أعراض نقص فيتامين د: التعرف على الإشارات

أعراض نقص فيتامين د قد تكون خفية، يصعب تحديدها في كثير من الأحيان. لكن نقص فيتامين د يؤثر سلبًا على الصحة العامة. من أهم الأعراض:

مصادر فيتامين د في الغذاء

أشعة الشمس هي المصدر الرئيسي لفيتامين د. عند تعرض الجلد لأشعة الشمس، يُنتج الجسم فيتامين د3. أما المصادر الغذائية الغنية بفيتامين د فهي محدودة، ومنها:

المراجع

ستتم إضافة المراجع لاحقًا.

Exit mobile version