جدول المحتويات
الموضوع | الرابط |
---|---|
علامات الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية | العلامات الشائعة |
متى يجب مراجعة الطبيب؟ | الحالات التي تستدعي التدخل الطبي |
طرق الوقاية من الإصابة | الوقاية من العدوى |
علامات الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية
تُصيب بكتيريا الملوية البوابية (Helicobacter pylori) ملايين الأشخاص حول العالم، لكن غالبًا ما تمر الإصابة دون أعراض ظاهرة. لا يزال السبب وراء ذلك غير مفهوم تمامًا، إلا أنه يُعتقد أن بعض الأفراد يتمتعون بمناعة طبيعية ضد آثار هذه البكتيريا الضارة. لكن في حال ظهور الأعراض، فإنها قد تشمل ما يلي:
- آلام في البطن.
- زيادة حدة آلام البطن عند الجوع.
- فقدان الشهية.
- حرقة في المعدة.
- انتفاخ البطن.
- نقصان غير مبرر في الوزن.
الحالات التي تستدعي التدخل الطبي
يُنصح بمراجعة الطبيب فورًا في حالة ظهور أي من الأعراض السابقة بشكل مستمر، أو في حال ظهور أي من العلامات التالية التي قد تدل على مضاعفات خطيرة:
- ألم شديد في البطن.
- صعوبة في البلع.
- تغير لون البراز إلى الأسود أو ظهور دم فيه.
- قيء دموي، أو قيء يشبه بقايا القهوة (لون أسود).
الوقاية من الإصابة ببكتيريا الملوية البوابية
تنتقل عدوى بكتيريا الملوية البوابية عن طريق اللعاب، وغالبًا من خلال الطعام أو الشراب الملوث ببراز شخص مصاب. يُلاحظ انتشار واسع لهذه البكتيريا في الدول النامية بسبب عدة عوامل، منها: سوء معالجة المياه، قلة النظافة العامة، وازدحام السكان في المدن. أفراد العائلة الواحدة هم أكثر عرضة للإصابة في حالة إصابة أحد أفرادها.
وللتقليل من خطر الإصابة، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
- غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون قبل إعداد الطعام وبعد استخدام المرحاض.
- تجنب تناول الأطعمة والمشروبات غير النظيفة.
- تجنب تناول الطعام غير المطبوخ جيدًا.
- تجنب تناول الطعام المعد من قبل أشخاص لا يعتنون بنظافة أيديهم.