المحتويات
- أضعف اقتصادات العالم
- أدنى مستويات جودة الحياة
- أضعف جيوش العالم
- أكثر الدول ضعفًا في الرعاية الصحية
- أقل الدول أمنًا
أضعف اقتصادات العالم
تُعدّ بوروندي من أفقر دول العالم اقتصاديًا. يعتمد اقتصادها بشكل أساسي على الزراعة، بينما تمثل الصناعة نسبة ضئيلة من الناتج المحلي الإجمالي. وقد عانت بوروندي من أزمات اقتصادية حادة، خاصةً في أعقاب الحرب الأهلية، مما أدى إلى انخفاض حاد في نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي. في عام 2020، بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في بوروندي 255.98 دولارًا أمريكيًا فقط.
أدنى مستويات جودة الحياة
تُعاني جمهورية النيجر من أدنى مستويات جودة الحياة عالميًا. تُظهر الإحصائيات معدلات منخفضة بشكل مقلق في مؤشرات التنمية البشرية، بما في ذلك معدلات معرفة القراءة والكتابة، والرعاية الصحية. تعاني البلاد من نقص حاد في المرافق الصحية، خاصة في المناطق الريفية، مما يؤثر بشكل سلبي على الصحة العامة لسكانها.
أضعف جيوش العالم
تُعتبر دولة بوتان، الواقعة في جنوب آسيا، من أضعف الدول عسكريًا في العالم. يقتصر جيشها على عدد محدود من الجنود، وميزانية دفاع متواضعة للغاية، ولا تمتلك بوتان أي طائرات مقاتلة أو دبابات أو قوات بحرية.
أكثر الدول ضعفًا في الرعاية الصحية
بحسب إحصائيات عام 2022، تُعتبر جنوب السودان من أكثر الدول ضعفًا في مجال الرعاية الصحية. وقد عانت البلاد من أزمات إنسانية متكررة، أدت إلى ارتفاع معدلات وفيات الأطفال حديثي الولادة، والأطفال دون سن الخامسة. بلغ معدل وفيات الأطفال حديثي الولادة 39.3 لكل 1,000 ولادة حية، بينما بلغ معدل وفيات الأطفال دون سن الخامسة 99.2 لكل 1,000 ولادة حية في عام 2014. كما يعاني ملايين الأشخاص من انعدام الأمن الغذائي، مما يزيد من تفاقم الوضع الصحي.
يُعدّ تدمير مرافق الرعاية الصحية من أهم أسباب تفشي الأمراض الخطيرة مثل الكوليرا، والملاريا، والحصبة.
أقل الدول أمنًا
تُعتبر السلفادور من أقل الدول أمانًا في العالم، وفقًا للتقارير الدولية. حصلت على تقييم منخفض للغاية فيما يتعلق بمستوى السلامة والأمن. وتُعاني من معدلات عالية من العنف والجريمة، وخصوصًا بسبب المواجهات بين العصابات والجهات الأمنية. معظم الهجمات العنيفة تستهدف السكان المحليين، ولكن هناك بعض الحوادث المتفرقة التي تستهدف السياح.