التهاب الزائدة الدودية المزمن: الأعراض، المضاعفات، والعلاج

فهرس المحتويات

  1. علامات التهاب الزائدة الدودية المزمن
  2. مخاطر التهاب الزائدة الدودية المزمن
  3. طرق علاج التهاب الزائدة الدودية المزمن
  4. المراجع

ما هي دلائل الإصابة بالتهاب الزائدة الدودية المزمن؟

يُصعب تشخيص التهاب الزائدة الدودية المزمن؛ لأن الأعراض قد تكون خفيفة وتشبه أعراض حالات طبية أخرى. قد تظهر الأعراض وتختفي بشكل متقطع. ليس من الضروري أن يعاني المريض من جميع الأعراض المذكورة، مما يزيد من صعوبة التشخيص. يُعدّ التهاب الزائدة الدودية المزمن حالة خطيرة محتملة الخطورة على الحياة. لذا، من الضروري استشارة الطبيب عند ظهور أعراض متكررة.

تشمل العلامات المحتملة ما يلي:

المضاعفات المحتملة لالتهاب الزائدة الدودية المزمن

كما ذكرنا، يمكن أن يكون التهاب الزائدة الدودية المزمن مهدداً للحياة إذا لم يُعالَج. من أهم المضاعفات المحتملة:

علاج التهاب الزائدة الدودية: ما هي الخيارات المتاحة؟

يُعتبر استئصال الزائدة الدودية (Appendectomy) هو العلاج القياسي لمعظم حالات التهاب الزائدة الدودية. يُفضل الأطباء إزالة الزائدة الدودية بسرعة عند الاشتباه بالإصابة لتجنب حدوث تمزق. في حال وجود خراج، قد يلجأ الأطباء إلى تصريف القيح والسوائل قبل إجراء عملية الاستئصال. عادةً ما تُعطى المضادات الحيوية قبل الجراحة للوقاية من التهاب الصفاق المحتمل.

المراجع

Exit mobile version