الجدول
| المحتويات | الرابط |
|---|---|
| علامات التهاب الدم البكتيري | #علامات |
| مسببات التهاب الدم البكتيري | #مسببات |
| عوامل تزيد من خطر الإصابة | #عوامل_الخطر |
| كيفية تشخيص التهاب الدم | #التشخيص |
| المصادر | #المصادر |
علامات التهاب الدم البكتيري
يُعرف التهاب الدم البكتيري، أو ما يُسمى بتسمم الدم (Septicemia) طبياً، بوجود بكتيريا في مجرى الدم. تُطلق هذه البكتيريا سمومًا ضارة تؤدي إلى مجموعة من الأعراض. قد تشمل هذه الأعراض ما يلي:
- ارتفاع في درجة الحرارة (أكثر من 38 درجة مئوية) أو انخفاض حاد (أقل من 37 درجة مئوية).
- قشعريرة شديدة.
- زيادة التعرق.
- تسارع في ضربات القلب (أكثر من 90 نبضة في الدقيقة).
- زيادة معدل التنفس (أكثر من 20 نفساً في الدقيقة).
- قلة التبول.
- ارتباك ذهني.
مسببات التهاب الدم البكتيري
غالبًا ما ينتج التهاب الدم البكتيري عن عدوى شديدة في أحد أجهزة الجسم. بعض أكثر مسببات هذا الالتهاب شيوعًا تشمل:
- التهاب رئوي.
- التهابات الكلى.
- عدوى في الجهاز البولي.
- التهابات في منطقة البطن.
عوامل تزيد من خطر الإصابة
هناك عوامل معينة تزيد من احتمالية الإصابة بالتهاب الدم البكتيري، منها:
- ضعف جهاز المناعة (مثل المصابين بسرطان الدم، أو نقص المناعة المكتسبة، أو الذين يتلقون العلاج الكيميائي أو الستيرويدات).
- استخدام التهوية الميكانيكية.
- إصابات خطيرة مثل الجروح والحروق الشديدة.
- الخضوع لعمليات جراحية.
- كبار السن والأطفال الصغار.
كيفية تشخيص التهاب الدم
يُعد التهاب الدم البكتيري حالة طبية طارئة تهدد الحياة. وفقًا للتوصيات العالمية، يجب البدء في علاج المريض بإجراءات الإنعاش وإعطاء المضادات الحيوية قبل ظهور نتائج الفحوصات. تهدف الفحوصات إلى تحديد نوع البكتيريا المسببة للعدوى، ومدى انتشارها، بالإضافة إلى تحديد مدى تأثيرها على الأعضاء المختلفة. تتضمن هذه الفحوصات عادةً ما يلي:
- فحوصات الدم لتحديد نوع البكتيريا.
- الأشعة السينية أو التصوير الطبقي المحوري لتقييم الأعضاء المصابة.
من بين أنواع البكتيريا الشائعة التي قد تسبب التهاب الدم:
- المكورات المعوية.
- المكورات العقدية.
- البكتيريا العنقودية الذهبية.
- الإشريكية القولونية.
- الكلبسيلا.