التعصب الرياضي: الأسباب، الآثار، وسبل التغلب عليه

فهم ظاهرة التعصب الرياضي

يُعتبر التعصب الرياضي سلوكًا سلبيًا ينم عن انحياز شديد لفريق أو رياضة معينة، مصحوبًا بعدم تقبل الرأي الآخر ورفض النقد. يتجلى هذا التعصب في سلوكيات عدوانية قد تصل إلى العنف، سواء داخل الملاعب أو خارجها. إنه انغلاق فكري يسيطر عليه الجانب الانفعالي على حساب العقل، مما يؤدي إلى تشوش الأفكار واندفاعية مفرطة تجاه الفريق المُفضل، ويصاحبه مشاعر سلبية كالعدوانية، وانعدام المرونة، والحزن الشديد عند الخسارة.

الجذور النفسية والاجتماعية للتعصب الرياضي

تتعدد أسباب هذه الظاهرة، وتتجلى في عدة عوامل متشابكة:

عواقب التعصب الرياضي: آثار سلبية على الفرد والمجتمع

للتعصب الرياضي عواقب وخيمة على مستوى الفرد والمجتمع:

المراجع

المصادر الواردة تم الاستعانة بها لتحقيق هذه المقالة:

  1. عبد الرازق أحمد الشرقاوي، الإعلام الرياضي، صفحة 125. بتصرّف.
  2. جميل أبو العباس الريان، المتطرفون، نشأة التطرف الفكري وأسبابه وآثاره وطرق علاجه، صفحة 40. بتصرّف.
  3. “مؤتمر التعصب الرياضي”، جامعة القصيم/كلية التربية، اطّلع عليه بتاريخ 7/2/2022. بتصرّف.

جدول المحتويات

الموضوع الرابط
فهم ظاهرة التعصب الرياضي فهم ظاهرة التعصب الرياضي
الجذور النفسية والاجتماعية للتعصب الرياضي الجذور النفسية والاجتماعية للتعصب الرياضي
عواقب التعصب الرياضي: آثار سلبية على الفرد والمجتمع عواقب التعصب الرياضي: آثار سلبية على الفرد والمجتمع
المراجع المراجع
Exit mobile version