أوجاع كعب القدم: الأسباب، الأعراض، والوقاية

محتويات

1. علامات تنذر بألم الكعب
2. نصائح للوقاية من مشاكل الكعب
3. أسباب آلام الكعب الشائعة
4. المراجع

علامات تدل على مشكلة في كعب القدم

يُعدّ ألم الكعب من الشكاوى الصحية الشائعة التي تصيب العديد من الأفراد. قد يشعر المريض بألم في أسفل الكعب، أو خلفه، أو على جانبيه. عادةً ما يبدأ الألم تدريجياً، إلا إذا كان ناتجاً عن إصابة مفاجئة، مثل ارتداء حذاء غير مناسب أو التواء في الكعب. في حالة الإصابة، قد يصاحب الألم صوت فرقعة بالإضافة إلى ألم حاد مفاجئ. يُلاحظ عادةً تفاقم الألم في الصباح الباكر بعد الاستيقاظ أو فترات الراحة الطويلة، ويخفّ مع الحركة، ثم يعود في المساء. يجب مراجعة الطبيب في الحالات التالية:

• ألم مصحوب بتنميل أو خدر.
• ألم شديد مع تورم حول الكعب.
• ألم مصحوب بحمى.
• صعوبة في المشي بشكل طبيعي.
• صعوبة في ثني القدم للأسفل أو الوقوف على أصابع القدم.
• استمرار الألم حتى أثناء الراحة.
• استمرار الألم لأكثر من أسبوع.

كيفية تجنب مشاكل الكعب

هناك العديد من الخطوات التي يمكنك اتخاذها للوقاية من آلام الكعب، منها:

• اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
• الحفاظ على وزن صحي.
• ارتداء أحذية مناسبة لأنواع التمارين الرياضية المختلفة.
• اختيار أحذية مريحة تناسب شكل القدم.
• الراحة الكافية عند الشعور بالتعب أو آلام العضلات.

الأسباب المحتملة لألم الكعب

غالباً ما يكون سبب ألم أسفل الكعب هو التهاب اللفافة الأخمصية (Plantar fasciitis)، بينما ألم الجزء الخلفي من الكعب قد يكون بسبب التهاب وتر أخيل (Achilles tendinitis). هناك أسباب أخرى محتملة، منها:

• تمزق وتر أخيل.
• التهابات العظام.
• متلازمة النفق الرسغي للقدم (Tarsal tunnel syndrome).
• التهاب المفاصل الروماتويدي (Rheumatoid arthritis).
• مرض باجيت (Paget’s disease).
• أورام العظام.
• التهاب الجراب (Bursitis).
• التهاب النقي والعظم (Osteomyelitis).

المصادر