المحتويات
- ما هو حمض الفوليك؟
- مصادر حمض الفوليك الغنية
- أعراض ارتفاع مستوى حمض الفوليك
- متى نحتاج إلى زيادة تناول حمض الفوليك؟
- أعراض نقص حمض الفوليك
ما هو حمض الفوليك؟
يُعرف حمض الفوليك علميًا باسم Folic acid، وهو من الفيتامينات الأساسية من مجموعة فيتامين ب. يُعدّ ضروريًا لوظائف الجسم الحيوية، خاصةً في بناء الخلايا الجديدة وإصلاح التالفة منها. يُعتبر مهمًا بشكل خاص لبناء خلايا النخاع العظمي، والدماغ، والأعضاء الحيوية، والجلد، والعظام. يجب الحفاظ على مستوى معتدل من حمض الفوليك في الجسم لتجنب المشاكل الصحية المرتبطة بنقصه أو زيادته. تحتاج المرأة الحامل إلى كمية أكبر من حمض الفوليك لضمان صحة الجنين ونموه السليم ومنع التشوهات الخلقية.
مصادر حمض الفوليك الغنية
تتوفر مصادر حمض الفوليك في طائفة واسعة من الأطعمة، سواءً كانت طبيعية أو مكمّلات غذائية. تشمل المصادر الطبيعية:
- الخضروات الورقية الداكنة، مثل السبانخ والكرنب.
- البقوليات، مثل الفول، والفاصوليا، والبازلاء.
- الحمضيات، مثل الليمون.
- الحبوب الكاملة، مثل القمح.
- الأطعمة المدعمة بحمض الفوليك، مثل بعض أنواع الخبز وحبوب الإفطار.
- البيض.
- بعض الفواكه، مثل التوت، والأفوكادو، والموز، والبطيخ، والبابايا.
أما المصادر الاصطناعية فتتمثل في المكملات الغذائية المتوفرة في الصيدليات على شكل أقراص أو كبسولات.
أعراض ارتفاع مستوى حمض الفوليك
قد يرافق ارتفاع مستوى حمض الفوليك في الجسم بعض الأعراض، ومنها:
- اضطرابات هضمية، مثل الإسهال.
- الغازات.
- الطفح الجلدي.
- تهيج الجلد.
- تلف الأعصاب.
الحالات التي تستدعي زيادة تناول حمض الفوليك
هناك حالات صحية معينة تستدعي زيادة كمية حمض الفوليك المتناولة، منها:
- الحمل والرضاعة.
- إدمان الكحول.
- فقر الدم.
- أمراض الكلى.
- أمراض الكبد.
أعراض نقص حمض الفوليك
يُمكن أن ينتج عن نقص حمض الفوليك العديد من الأعراض، بما في ذلك:
- فقر الدم (نقص الهيموغلوبين).
- الإسهال.
- اضطرابات هضمية وقرحة المعدة.
- التهاب وتورم اللسان.
- خفقان القلب.
- توقّف النموّ.
- ضعف عام وإرهاق.
- فقدان الوزن.