أمثلة على الأفعال الناسخة في القرآن الكريم

فهرس المحتويات

أنواع الأفعال التي تلغي عمل المبتدأ والخبر

تنقسم الأفعال الناسخة، التي تُغيّر عمل المبتدأ والخبر، إلى ثلاثة أقسام رئيسية، لكل منها خصائصه النحوية:

  1. الأفعال التي ترفع المبتدأ وتنصب الخبر، مثل “كان” وأخواتها. يُسمى المبتدأ هنا اسماً لها، ويُسمى الخبر خبراً لها.
  2. الأفعال التي تنصب المبتدأ وترفع الخبر، مثل “إن” وأخواتها. يُسمى المبتدأ اسمها، والخبر خبرها.
  3. الأفعال التي تنصب المبتدأ والخبر معاً، مثل “ظن” وأخواتها. يُسمى المبتدأ مفعولاً أول، والثاني مفعولاً ثانياً.

أمثلة من القرآن الكريم على “كان” وأخواتها

تتضمن مجموعة “كان” وأخواتها أفعالًا ناسخة بلا شرط، وأخرى بشرط تقدّمها نفي أو ما يشبهه، وأخرى بشرط تقدّمها “ما” المصدرية التي تحمل معنى التوقيت.

من الأمثلة القرآنية:

استعراض لـ “إن” وأخواتها في آيات الذكر الحكيم

تُشكل “إن” وأخواتها (أن، كأن، لكن، ليت، لعَلَّ) مجموعة من الحروف الناسخة التي تُدخَل على المبتدأ والخبر، فتنصب المبتدأ وترفع الخبر. اسمها يُشبه المفعول، وخبرُها يُشبه الفاعل.

بعض الأمثلة من القرآن الكريم:

دراسة لـ “ظن” وأخواتها في كلام الله

تُقسم “ظن” وأخواتها إلى قسمين: أفعال القلوب (علم، رأى، وجد، دري، ألف، جعل، تعلّم)، وأفعال التحويل (ظن، خال، حسب، زعم، عد، حجا، جعل، هَب).

من الأمثلة من القرآن الكريم:

المراجع

المصادر والمراجع المُستخدَمة في كتابة هذا المقال ستُضاف لاحقاً.

Exit mobile version