المحتويات
- ألم أثناء التبول: فهم الأعراض
- المسببات المحتملة لألم التبول
- طرق الوقاية من ألم التبول
- متى يجب زيارة الطبيب؟
- المراجع
ألم أثناء التبول: فهم الأعراض
يُعرف الألم المصاحب للتبول، أو ما يُعرف بـ “عسر البول”، بصعوبة التبول أو الشعور بالحرقان أثناء العملية. [١] قد يكون مصدر الألم من القناة البولية، المسؤولة عن نقل البول من المثانة إلى خارج الجسم، أو من المثانة نفسها. يُعتبر ألم البول مشكلة شائعة. [٢]
المسببات المحتملة لألم التبول
تتنوع أسباب ألم التبول، ومنها:
- التهاب المسالك البولية: يشمل التهاب أي جزء من أجزاء المسالك البولية، سواء في الإحليل أو المهبل أو الكلى.
- انقطاع الطمث: نتيجة التغيرات الهرمونية المصاحبة لانقطاع الطمث.
- حساسية المهبل: بسبب استخدام منتجات عطرية أو مواد مهيجة.
- بعض الأنشطة البدنية: مثل ركوب الخيل أو الدراجات.
- الآثار الجانبية للأدوية: بعض الأدوية والمكملات الغذائية قد تسبب تهيجًا في المسالك البولية.
- التهاب الإحليل: التهاب القناة التي تحمل البول خارج الجسم.
- التهاب المثانة الخلالي: حالة مزمنة مؤلمة.
طرق الوقاية من ألم التبول
يمكن اتباع بعض النصائح لتقليل خطر الإصابة بألم أثناء التبول:
- النظام الغذائي: تجنب الأطعمة التي تزيد من تهيج المسالك البولية، مثل منتجات الطماطم، والبهارات الحارة، والمحليات الصناعية، والحمضيات، والعصائر الغازية. اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
- الوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً: استخدام الواقي الذكري يقلل من خطر الإصابة بالعدوى.
- تجنب المهيجات: تجنب استخدام المنتجات المعطرة بالقرب من منطقة المهبل لتجنب تهيجه.
- الحد من الكافيين والكحول: تناول الكافيين والكحول باعتدال.
متى يجب زيارة الطبيب؟
يجب استشارة الطبيب إذا صاحب ألم التبول أي من الأعراض التالية:
- الحمل.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- ظهور دم في البول.
- ألم شديد في الجنب أو الظهر.
- وجود حصوات في المثانة أو الكلى.
- إفرازات من المهبل أو العضو الذكري.
- استمرار الألم لفترة طويلة.