محتويات
- الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك
- أطعمة خفيفة وسهلة الهضم
- أهمية السوائل
- فوائد الموز
- الأرز الأبيض
- عصير التفاح
- خبز التوست
- الزبادي
- المراجع
تعزيز صحة الأمعاء بالأغذية الغنية بالبروبيوتيك
تساعد الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على تحسين عملية الهضم عن طريق تنظيم توازن البكتيريا النافعة والضارة في الأمعاء. مع العلم أن بعض منتجات الألبان قد تزيد من تهيج الجهاز الهضمي، لذا يُفضل الحصول على البروبيوتيك من مصادر أخرى مثل الميسو أو مخلل الملفوف. [1]
أفضل الأطعمة الخفيفة عند الإصابة بالإسهال
يُنصح بتناول أطعمة خفيفة وسهلة الهضم، خالية من التوابل التي قد تزيد من تهيج الأمعاء. من هذه الأطعمة: دقيق الشوفان، الموز، عصير التفاح، الأرز الأبيض، والبطاطا المسلوقة. [1]
ترطيب الجسم بكميات كافية من السوائل
يُعتبر شرب كميات كبيرة من السوائل ضروريًا لتعويض السوائل المفقودة والحفاظ على رطوبة الجسم. يُنصح بشرب الماء بكثرة، واستخدام مكعبات الثلج، وتناول مرق الدجاج أو مرق اللحم البقري منزوع الدهون. [2]
الموز: صديق المعدة في حالات الإسهال
يساعد الموز على تنظيم عملية التبرز وتسهيل مرور البراز عبر الأمعاء، مما يخفف من حدة الإسهال وأعراضه المصاحبة. يحتوي الموز على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو معدن يُفقد بكثرة أثناء الإسهال والقيء. [3]
الأرز الأبيض: سهولة الهضم وفعالية في التخفيف من الإسهال
يتميز الأرز الأبيض بقلة نسبة الألياف الغذائية فيه، مما يجعله سهل الهضم وفعال في تنظيم البراز وتخفيف الإسهال. [3]
عصير التفاح: مصدر للطاقة ومساعد في التئام الأمعاء
يحتوي التفاح على البكتين، وهو مادة تساعد على ربط الأمعاء وتخفيف أعراض الإسهال. كما أن السكريات الطبيعية الموجودة فيه تعوض الطاقة المفقودة. [3]
خبز التوست: مصدر للطاقة وسهولة الهضم
يُعد خبز التوست من الأطعمة الخفيفة الغنية بالكربوهيدرات، مما يساعد على رفع مستوى الطاقة خلال فترة الإصابة بالإسهال. [3]
الزبادي: استعادة توازن البكتيريا النافعة
يساعد الزبادي الغني بالبروبيوتيك على تخفيف الإسهال، خاصةً ذلك الناتج عن تناول المضادات الحيوية. تعمل المضادات الحيوية على تقليل عدد البكتيريا النافعة في الأمعاء، ويُساعد الزبادي على استعادة توازنها. [3]