جدول المحتويات
أعراض الحساسية من الغبار |
مسببات الإصابة بالحساسية من الغبار |
حساسية عث الغبار |
أعراض حساسية عث الغبار |
أسباب الإصابة بحساسية عث الغبار |
علامات حساسية الغبار
تتشارك أعراض حساسية الغبار (Dust Allergy) تشابهاً كبيراً مع أعراض حساسية حبوب اللقاح (Pollen Allergies). يمكن الحد من هذه الأعراض عن طريق تقليل التعرض للغبار، وخاصةً من خلال تنظيف المنزل بانتظام، وبالأخص غرفة النوم. من أهم العلامات المصاحبة لحساسية الغبار ما يلي:
- العطاس المتكرر
- حكة في الأنف
- سيلان الأنف
- صعوبة في التنفس
- دموع في العينين واحمرارهما
- حكة في العينين
محفزات ظهور حساسية الغبار
هناك العديد من العوامل التي قد تسبب أو تزيد من حدة حساسية الغبار. بعض هذه العوامل تشمل:
- حبوب اللقاح
- الفطريات والعفن
- الصراصير
- عث الغبار
- وبر الحيوانات الأليفة
ما هي حساسية عث الغبار؟
عث الغبار هو نوع من العناكب الصغيرة يعيش في غبار المنازل ويتغذى على خلايا الجلد الميتة. ووفقاً للمؤسسة الأمريكية للحساسية والربو، تؤثر هذه الحساسية على ملايين الأشخاص حول العالم. التعرض المتكرر لعث الغبار قد يؤدي إلى التهاب الجيوب الأنفية والربو.
أعراض الإصابة بحساسية عث الغبار
تتراوح شدة أعراض حساسية عث الغبار بين الخفيفة والشديدة، ومنها:
- صعوبة النوم
- السعال
- خشونة في الحلق
- احمرار وحكة في العينين
- ضغط في الجيوب الأنفية، مما يسبب ألماً في الوجه
- انسداد الأنف
- حكة في الجلد
- حكة وسيلان في الأنف
العوامل المؤدية لحساسية عث الغبار
تحدث حساسية عث الغبار عندما يتفاعل جهاز المناعة مع عث الغبار، مما يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة لمحاربة هذه المادة الغريبة. بعض العوامل قد تزيد من احتمالية الإصابة بهذه الحساسية:
- العمر: يزيد احتمال الإصابة في مرحلة الطفولة أو بداية البلوغ.
- التاريخ العائلي: يزيد احتمال الإصابة إذا كان هناك تاريخ عائلي للحساسية.
- التعرض لعث الغبار: يزيد التعرض لكميات كبيرة من عث الغبار، خاصة في السنوات الأولى من الحياة، من احتمالية الإصابة.
المراجع: (المعلومات مأخوذة من مصادر موثوقة ولكنها تم تعديلها لتناسب النص)