جدول المحتويات
| الموضوع | الرابط |
|---|---|
| سلامة زيت الحلبة | سلامة زيت الحلبة |
| احتياطات استخدام زيت الحلبة | احتياطات استخدام زيت الحلبة |
| فوائد زيت الحلبة الرائعة | فوائد زيت الحلبة الرائعة |
| نظرة عامة على زيت الحلبة | نظرة عامة على زيت الحلبة |
| المراجع | المراجع |
سلامة زيت الحلبة
لا توجد أدلة علمية كافية لتحديد درجة أمان زيت الحلبة بدقة. أشارت دراسة نشرت عام 2015 في مجلة Advances in Life Science and Technology إلى أن تناول زيت الحلبة قد يكون آمناً،[1] لكن من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام أي مكمل غذائي عشبي، بما في ذلك زيت الحلبة، والتأكد من استخدامه وفقًا للإرشادات المذكورة على العبوة.[2] أما بالنسبة لبذور الحلبة، فإن تناول الكمية الموجودة عادةً في الطعام يُعتبر آمناً، كما يُحتمل أمان تناول مستخلصاتها لمدة تصل إلى ستة أشهر. ومع ذلك، قد تظهر بعض الآثار الجانبية مثل الإسهال، واضطرابات المعدة، الغازات، الانتفاخ، الدوخة، الصداع، ورائحة بول تشبه شراب القيقب. في بعض الحالات، قد يُسبب زيت الحلبة احتقانًا في الأنف، سعالًا، صفيرًا في التنفس، تورمًا في الوجه، وردود فعل تحسسية.[3]
يُحتمل عدم أمان تناول بذور الحلبة بكميات كبيرة خلال فترة الحمل، ويُحتمل أمان استهلاكها من قبل المرضعات لفترة قصيرة لزيادة إدرار الحليب، ولكن من المحتمل عدم أمان استهلاكها من قبل الأطفال.[3]
احتياطات استخدام زيت الحلبة
لا توجد معلومات محددة حول احتياطات استخدام زيت الحلبة، لكن يجب على الأشخاص الذين يعانون من بعض الحالات الصحية توخي الحذر عند استخدام بذور الحلبة. من هذه الحالات:[4]
- الحساسية: قد يعاني الأشخاص الذين لديهم حساسية تجاه نباتات الفصيلة البقولية، مثل فول الصويا والفول السوداني والبازلاء، من رد فعل تحسسي تجاه الحلبة.
- مرضى السكري: قد تؤثر الحلبة على مستويات السكر في الدم، لذا يجب على مرضى السكري مراقبة مستويات السكر وعلامات انخفاضه بعناية عند استخدام الحلبة.
فوائد زيت الحلبة الرائعة
يُستخرج زيت الحلبة من بذور نبات الحلبة (Trigonella foenum-graecum)، الغني بمركبات التربينين (Terpenenes) ومركبات مضادة للأكسدة. تساعد هذه الخصائص زيت الحلبة في محاربة الفيروسات وتقليل أضرار الجذور الحرة المسؤولة عن الشيخوخة.[5]
يحتوي زيت الحلبة على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة، بما في ذلك الأحماض الدهنية الأساسية، مثل أحماض أوميغا 3 وأوميغا 6، الضرورية لنمو خلايا الدماغ ووظائفه.[6, 7]
نظرة عامة على زيت الحلبة
الحلبة نبات يشبه البرسيم، موطنه الأصلي البحر الأبيض المتوسط، جنوب أوروبا، وغرب آسيا. رائحتها وطعمها يشبهان شراب القيقب. تُستخدم بذور الحلبة في الطهي، صناعة الأدوية، وكعنصر في توابل الطعام والمشروبات. تتكون بذور الحلبة من 20-25% بروتين و6-8% زيوت. يُعتبر زيت الحلبة من الزيوت الصالحة للأكل، ويُستخرج باستخدام تقنيات تقليدية، بما في ذلك الاستخلاص الكيميائي والضغط الميكانيكي. يُستخدم في توابل العديد من الأطعمة المعلبة، المشروبات، والعطور.[8]
المراجع
- Maan Al-khalisy (2015),”Treatment of Man Infertility Using Low Dose of Fenugreek Oil Extract.”,Advances in Life Sciences,, Folder 29,. Edited.
- “Fenugreek”,www.drugs.com, Retrieved 4-5-2021. Edited.
- “Fenugreek”,www.webmd.com, Retrieved 4-5-2021. Edited.
- “Fenugreek”,www.emedicinehealth.com,17-9-2019، Retrieved 4-5-2021. Edited.
- Khaled Hamden, Henda Keskes, Sahla Belhaj, and others (2011),”Inhibitory potential of omega-3 fatty and fenugreek essential oil on key enzymes of carbohydrate-digestion and hypertension in diabetes rats”,Lipids in Health and Disease, Issue 1, Folder 10, Page 226. Edited.
- Tomasz Bienkowski, Krystyna Zuk-Golaszewska, Joanna Kaliniewicz, and others (2017),”Content of biogenic elements and fatty acid composition of fenugreek seeds cultivated under different conditions”,Chilean journal of agricultural research, Issue 2, Folder 77. Edited.
- “Facts about polyunsaturated fats”,www.medlineplus.gov,25-1-2021، Retrieved 4-5-2021. Edited.
- Ling-Biao Gu, Xiao-Ning Liu, Hua-Min Liu, and others (2017),”Extraction of Fenugreek (Trigonella foenum-graceum L.) Seed Oil Using Subcritical Butane: Characterization and Process Optimization”,Molecules, Issue 2, Folder 22, Page 228. Edited.
