فهرس المحتويات
المثل | الرابط |
---|---|
أصل مثل “اللي إختشو ماتو” | اللي إختشو ماتو |
قصة مثل “دخول الحمام مش زي خروجه” | دخول الحمام مش زي خروجه |
معنى و أصل مثل “رجع بخفي حنين” | رجع بخفي حنين |
قصة و شرح مثل “اختلط الحابل بالنابل” | اختلط الحابل بالنابل |
أصل مثل “نومة عبود” | نومة عبود |
تفسير مثل “دونه خرط القتاد” | دونه خرط القتاد |
أصل مثل “اللي إختشو ماتو”
يرجع أصل هذا المثل إلى الحمامات التركية القديمة التي كانت تستخدم الأخشاب والحطب والنشارة لتسخين أرضيتها ومياهها، مما ينتج عنه بخار كثيف. وكانت قباب ومناور العديد من هذه الحمامات مصنوعة من الخشب. حدث ذات يوم حريق في حمام نسائي. ونظراً لأن النساء كن يستحمن عاريات، فقد فضلت بعضهن البقاء داخل الحمام خوفاً من الخروج عاريات، فلقين حتفهن في الحريق. وعندما سأل صاحب الحمام البواب عما حدث، أجاب: “اللي إختشو ماتو”.
قصة “دخول الحمام مجاني، لكن الخروج…”
يروى أن رجلاً افتتح حمّاماً مجانياً للجميع. كان يدعو الناس لدخول الحمام دون مقابل، لكنه كان يصادر ملابسهم عند الخروج، ويطالبهم بمبلغ من المال لإعادتها. عندما احتج الزبائن قائلين: “ألم تقل بأن الدخول مجاني؟”، كان يردّ: “دخول الحمام مش زي خروجه”!
معنى و أصل “رجع بخفي حنين”
حنين، وهو صانع أحذية، تخاصم مع أعرابي حول ثمن زوج من الخفين. لكي ينتقم، قام حنين بإلقاء كل خف في مكان مختلف. وجد الأعرابي الخف الأول، ثم عثر على الثاني، فترك حماره ليعود ويأخذ الأول. استغل حنين غياب الأعرابي وسرق حماره. عند عودة الأعرابي، سُئل عن حماره، فأجاب: “رجعت بخفي حنين”.
شرح مثل “اختلط الحابل بالنابل”
يعود أصل هذا المثل إلى رعاة الماعز الذين كانوا يفصلون القطيع بعد موسم الحلب، فالفصل بين المعز الغزيرة اللبن (“الحابل”) والمعز قليلة اللبن (“النابل”) كان ضرورياً من أجل البيع. وعندما تختلط هاتان الفئتان، يقول الراعي: “اختلط الحابل بالنابل”.
معنى “نومة عبود”
يضرب هذا المثل في شدة النوم، ويرجع أصله إلى قصة عبّود، وهو حطّاب أسود، بقي يعمل لأسبوع كامل دون نوم، ثم نام أسبوعاً كاملاً. من هنا، أصبح اسمه يُضرب مثلاً على النوم العميق والثقيل.
تفسير مثل “دونه خرط القتاد”
هذا المثل يُستخدم للدلالة على استحالة حدوث شيء ما. القتاد شجرة شوكية صلبة، و”خرط القتاد” يعني نزع أشواكها دفعة واحدة، وهو أمر مستحيل.