أسباب العيوب الخلقية للقلب

فهرس المحتويات

العوامل المرتبطة بصحة الأم

تلعب صحة الأم الحامل دورًا حاسمًا في نمو قلب الجنين. فبعض العوامل الصحية قد تزيد من خطر الإصابة بتشوهات القلب الخلقية. من بين هذه العوامل:

• الالتهابات الفيروسية: الإصابة بفيروسات مثل الحصبة الألمانية والنكاف أثناء الحمل قد تؤدي إلى تشوهات خلقية في القلب.
• الأدوية: تناول بعض الأدوية، خاصة أدوية الروماتيزم وأدوية الجهاز العصبي، خلال فترة الحمل قد يزيد من خطر حدوث تشوهات.
• داء السكري: أظهرت الدراسات أن النساء المصابات بداء السكري غير المنضبط لديهن خطر أعلى بخمسة أضعاف لإنجاب أطفال يعانون من تشوهات قلبية خلقية.
• زواج الأقارب: يزيد زواج الأقارب من احتمالية ظهور اضطرابات جينية قد تؤدي إلى تشوهات خلقية.
• اضطرابات الكروموسومات: بعض الاضطرابات في عدد أو بنية الكروموسومات قد تسبب تشوهات قلبية.
• الاضطرابات الوراثية: بعض الاضطرابات الوراثية، مثل متلازمة داون، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بتشوهات القلب الخلقية.

العوامل الجنينية

بالإضافة إلى صحة الأم، توجد عوامل أخرى ذات علاقة بالجنين نفسه قد تساهم في حدوث تشوهات القلب الخلقية. وتشمل هذه العوامل:

يحتاج البحث في هذا المجال إلى مزيد من الدراسة لتحديد العوامل الجنينية بدقة أكبر.

فيديو توضيحي

يقدم هذا الفيديو شرحًا مفصلًا عن أسباب تشوهات القلب الخلقية.

(هنا يجب إدراج رابط الفيديو أو الفيديو نفسه)

ملاحظة هامة: هذه المعلومات لأغراض تعليمية فقط، ولا تغني عن استشارة الطبيب المختص. يجب على النساء الحوامل استشارة أطبائهن لمناقشة أي مخاوف صحية قد تكون لديهن.